عماد يونس فغالي

رقصت القصيدة

 في دوحةٍ من أحبّةٍ، في حضرةٍ من غوالٍ، رقصت القصيدةُ في عرسها، على خيوطٍ من نور. رقصت  

إقرأ المزيد

"كمشات" وليد، وهج نجمٍ لامع!

 "كمشات شعر" من بيدر بلادي، تكلّمها وليدُها بلسانه اللبنانيّ الصافي، بلغته الضيعويّة الخالصة

إقرأ المزيد

لم أحبَّها!

 لهذا لم أعتنقْها. وإن تناولتُها في يدي،

إقرأ المزيد

"شخصيّة" نرتفع معها!

أن تجالسَ النجوم في سماءات الليل،

إقرأ المزيد

الموضوع: حبّ!

تقول على لسان الأنثى: "أنا أنثى في جسد"! لتعبرَ إلى أنثى بلا جسد،

إقرأ المزيد

مختلفة...

يأخذكَ الارتباكُ لحظةً،

إقرأ المزيد

ميلادُكِ!

على درب العيد... ميلادكِ. جمعةُ عائلةٍ

إقرأ المزيد

تنصاعُ لكِ...

تنصاع لكِ الكلمة د. يسرى، وتنحني لكِ الأبيات في شاعريّةٍ تقف على أعتابكِ ساجدةً إمارةُ الوحي!

إقرأ المزيد

لغتي!

لغتي تملّكت لساني

إقرأ المزيد

"إذا وقفنا بالدور"

 وجدتُ صورةً على الفايسبوك للبابا فرنسيس يحمل طبق الطعام،

إقرأ المزيد

سعادةُ...

 تقتُ أن تكتبَ في أبي لأجل "كتاب أبي". تقتُ أن ألتقيكَ في مناسبةٍ جمعت والدي بمحبّيه. 

إقرأ المزيد

أيلا... روايةٌ تسمو!

أيلا روايةٌ من معينٍ قلّ ارتياده. مياهه سلسبيل حدّ الحلاوة. لستُ في الواقع أجرؤ على الغوص في التوصيف.

إقرأ المزيد

وأعتنقُ... ديانةً رابعة (قراءة في ديوان "الديانة الرابعة" لجاندارك صقر)

  ها أنا جاندارك... ها نحن... ها كلّنا في الواقع نقف أمام شاعرةٍ، دعيني أخرق ادّعاءً قد يبدو مبالغةً، من طراز القلّة. لستُ

إقرأ المزيد

اعتراف تلميذ!

هوذا تلميذٌ صار عمرُ تخرّجه خمسًا وعشرين. يعود في الذاكرة إلى إحياءاتٍ طالبيّة لوجهٍ من أيّام الدراسة، لا شكّ انطبع في نفسه

إقرأ المزيد

أديبٌ!

يقالُ عنكَ: أديب! صانعُ الكلمةِ أنتَ، فنّان!

إقرأ المزيد

حميميّات!

راحا معًا في العشقِ تمرّسًا .  التقيا في حميم ذاتهما يعيشان لذّةَ بعضهما حتى الثمالة.

إقرأ المزيد

خروج!

في ميعة روتين الأيّام، لقاء الرفاق خروج.

إقرأ المزيد

انظروا إلى الخارج!

في يومٍ عطلته شتاء انظروا إلى الخارج

إقرأ المزيد
عدد الصفحات: 7 - أنت في الصفحة رقم: 3 - إجمالي المقالات: 110