عماد يونس فغالي

اسمٌ قريب!

على اسم الضيعةِ اسْمُه، "فغال". منذ طفولتي، اسْمُه قريبٌ، قُلْ من القلب! في تداولِ أبي، ذكرُ

إقرأ المزيد

مألوفات... لم يألفْها الناس!

منذ زمن نازك الملائكة وعبد الوهّاب البيّاتي وبدر شاكر السيّاب،

إقرأ المزيد

أن أكتب...

عندما أكتبُ، فأنا أصف حالةً أنظرها، أبدي رأيًا في واقع...

إقرأ المزيد

بلا أملِ

أحبّته كثيرًا، والتقيا في علاقةٍ ساد فيها الحبّ هيامًا. علاقةٌ حميمة عاشاها، كم عنتْ لها. قدَّمت له ذاتها باقتناع،

إقرأ المزيد

إعلاميّون!

الخبرُ صار كلمة، ووصل عندنا... الحدثُ صارَ نصًّا وبلغ إلينا...

إقرأ المزيد

سيرة ذاتٍ ومسيرة مع الله

عنونتَ سيّدي، سيرتكَ الذاتيّة: عنايةَ الله، لو كنتِ موجودة! لأفهمَها على امتداد الصفحات:

إقرأ المزيد

متأخّرًا!!

تعرّفتُ إليكَ بعد احتفاليّةٍ بكَ لمناسبة بلوغكَ الخمسين عامًا في عالم الصحافة.

إقرأ المزيد

شدو الشعر، اشتياق!

في عالمٍ من أدب، بيئةٌ نظيفة المناخ الصنوبريّ، يدفق مياهًا سلسبيل، تنادى الشعر لفظًا فكان اسمٌ: ريمون شبلي.

إقرأ المزيد

"قواعد العشق الأربعون" عَودٌ إلى إنسانيّةٍ صافية

هذه الرواية، منذ ولجتُ صفحاتِها الأولى، عرفتُ أنّي أمامَ نمطٍ أدبيّ نادر،

إقرأ المزيد

رجلٌ... لأجل الحبر!

أن تتعرّف بإنسان له صفةُ الرجل، لعمري هذا الْيَوْم ضالّةٌ ينشدها الكبار. وأن تتعرّف برجلٍ يعيش

إقرأ المزيد

هوذا يومٌ...

ماذا أخبركَ يا ابني عن ذاك النهار؟!

إقرأ المزيد

شاعرٌ، لي صديق...!!!

هاكَ وجهٌ تدرك مُذ تراه أنّكَ قريب. هاكَ ملقاه يعلن ترحابًا.

إقرأ المزيد

مشهديّة تتجلَّى طبقًا إبداعيًّا!

لفتت صاحبَ المقدّمة كتابةُ الرواية بشخصيّتين فقط، شدّت القارئ تشويقًا حتى ...

إقرأ المزيد

في مجرى الأقدار

"أقدار"، في مجراها، وضعتَ صديقي، شفيفَ الكلمة،

إقرأ المزيد

غرامٌ... واستعادةُ حياة!

 عندما تقرأ عنوان الرواية "غرام مع حبيب سابق"،

إقرأ المزيد

تتقدّم في الخدمة... (إلى الأستاذ كريم سعادة في ارتحاله)

 بلغني الخبر وأنتَ تستقرّ في القيامة منذ نيّفٍ وأربعين يومًا... فإذا أنا أستعيد شريطَ

إقرأ المزيد

ولادة قيامة!

 منذ أربعين سنة، كانت قريةٌ

إقرأ المزيد

ترتقين...

في يومكِ هذا،

إقرأ المزيد
عدد الصفحات: 7 - أنت في الصفحة رقم: 2 - إجمالي المقالات: 110