الغباء والإستغباء سمة اغلب المسلمين اليوم، فيهم الغبي الذي يفكر بأذنيه،
بعد التغيير؛ تم استحداث وزارات جديدة في الدولة العراقية، منها استحدث من دمج عدة دوائر، كانت موجودة أصلا
هناك جملة من المفاهيم الخاطئة، تعود عليها الشعب العراقي، منها أن الشهادة الدراسية هي وسيلة ارتزاق
يستند الشعب العراقي إلى ثلاثة مرتكزات رئيسة، شكلت قوة مكنت هذا الشعب، من تجاوز الكثير من
منذ أنطلاق تيار شهيد المحراب في الساحة السياسية والجهادية،
بعد التغيير الذي حصل في العراق عام 2003، شكل الائتلاف العراقي الوطني الموحد
عانت الدولة العراقية في المرحلة السابقة من العشوائية، وغياب البناء المؤسساتي لمركزاتها
هناك فرق كبير بين أن تسكت عن حقك بإرادتك، وبين أن تكون مضطرا عن ضعف أو سواه،
كل الصور لها وجهان، ولا توجد صورة بوجه واحد مطلقا،
العراق بعد ثمان سنوات، يفترض إنها تضع لبنة على طريق بناء الدولة، او تبنيها، ظهر أن كل الأسس
مر العراق مابين (2008-2014)، بظاهرة غريبة وهي عملية اجتثاث المخلصين والمجاهدين
تنظيم داعش الإرهابي، حظي بدعم كبير، إعلاميا ولوجستيا، و يعد اغني فصيل إرهابي بالعالم،
عندما تجد مبرر لأي قول أو فعل، يصبح من اليسر أن تتقبله,
الشيعة في العراق، ذاقوا الآمرين، بين تكليفهم الشرعي وواجبهم الوطني،
العراق ومنذ زمن طويل، يعاني من الأزمات في شتى المجالات،
منذ التغيير والطائفة السنية الكريمة في العراق، تعاني من أزمة قيادة،
ح القرآن الكريم ({وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدنيا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخرة نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِى الشاكرين}
ابتلى العراق بعد التغيير في عام 2003، بمجموعة من تجار السياسة،