رجل من امة "الله الله بأسيركم"، من قوم"هيهات منا الذلة". مصطفى الصبيحاوي؛ قهر الشموخ والتسامي والعلو، يقف بين قاتليه، مرفوع الرأس، كأنه قائد في الميدان، تحيط به عوامل النصر.
بعض العرب سريع النسيان، أو شديد الغباء، لذا تختلط عليه الأوراق ، لا يميز بين من يريد مصلحته،
يتجاهل مسيرتكم كثيرون، فهي عصية على أكثر العقول، لذا قال منهم من قال، انتقد من انتقد
أيام الأزمات والصعاب والتحدي، تستنجد الأمم، بخيرة رجالها،
كثر كانوا حول السيد محمد باقر الحكيم، الذي قاد وإخوته جهاد الشيعة...
تحت مبرر التدخل الإيراني بدعم الحوثيين، شنت العربية السعودية...
بعد التغيير عام 2003، أصبحت الانتخابات؛ هي الفيصل...
لا نريد أن نعود للتاريخ البعيد، عن أساليب الضعة والتسافل، التي يلجأ أليها؛ البعثيون والدواعش
قبل أن تنتصر الثورة الإيرانية بقيادة الإمام الخميني، كانت إيران المصيف المفضل؛ لدى ملوك
يروي المرحوم المقرئ الشيخ عبد الزهرة العماري [قاريء عراقي للقرآن] انه في احد المحافل القرآنية التي أقيمت
عندما تمر أي امة بمعاناة، تبحث عن أمم عانت مثلها، لتسخر تجربتها...
عندما تمر أي امة بمعاناة، تبحث عن أمم عانت مثلها، لتسخر تجربتها في التخلص من المعاناة، أيا كان
منذ انطلاق العملية السياسية، إلى يومنا هذا،
المعروف أن التحالف الوطني هو الكتلة الأكبر، ويمثل الأغلبية السكانية في العراق، الذي تتعرض
تفتح السماء بصيرة الإنسان المخلص والصادق، إلى الحق والحقيقة، حيث يمكن له قراءة المستقبل من خلال
كركوك المستودع النفطي الثاني في العراق بعد البصرة،
بعد التغيير الذي حصل في العراق بعد عام 2003، عاشت المكونات العراقية هواجس اعتمدت على علاقتها
بعد أكثر من السنة من الشد والجذب، بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان، تم التفاهم بين الطرفين؛