كان ادباً له شعراؤه وفطاحله وغباء مواضيعه المضحكة والمبكية واليوم ضمن التطور الديمقراطي
عندما يقفل الباحث عن موضوع بسبب الحقد، سيفوت على نفسه الفرصة، وسيكون ذات طابع نمطي معروف،
الوعي الزائف مصطلح يرصد سقوط الفكر وذبح اليقين على براثن الايدلوجيا والانضواء مع الغرب
هل ما يكتب من دس يطعن في اخلاص الحشد الشعبي والطعن في تضحياته الجسام،
الكاتب الذي لايكتب الحقيقة لايمكن ان يكون مثقفا ، والذي
لماذا يحاول البعض ان يحشر نفسه في مواضيع اكبر من حجمه ؟ لماذا لايتروى حين يصل الامر ....
مثل بغدادي جميل يتكلم عن حال اهل الهذر والا دعاء والتصفيط الذي يكون راس مالهم الكلام والكلام فقط
هل ما يكتب من دس يطعن في اخلاص الحشد الشعبي والطعن في تضحياته الجسام، هو لعبة
كل من هبّ ودبّ يريد أن يزجي لنا النصائح، كأنه هو من وهب العقل الحياة، يريد منا أن نرفض
كل من هب ودب يريد ان يزجي لنا النصائح كانه هو من وهب العقل الحياة ، يريد منا ان نرفض
تواجه الثقافة اليوم الكثير من الأزمات الاخلاقية، والتي منها ما يروج بواسطة منهجيات مهندمة
ترفع جميع مواقع الانترنت والنشرات الدورية شعارها الاسطوري
اسماء رنانة كثيرة تم اختيارها لمراكز ومواقع ومنتديات الكترونية لتزيف الحقائق وليكون لديها ما تسميه حقائق
تواجه الثقافة اليوم الكثير من الازمات الاخلاقية والتي منها مايروج بواسطة منهجيات
اشتهر موقع (كتابات) بتجاوزاته المعلنة ضد المرجعية الشريفة، بواسطة بعض أهل البدع الذين
ما يراه هو كل الموضوع عنده ،اما ما يراه سواه فليس بعين الاعتبار ، لاغرابة منه هذا التصرف الاهوج فهو ابن
قلّ الحوارالحقيقي مع الذات وضعفت جدية الكتابة عند الكثيرين من حملة الاقلام التجارية التي لاتقف عند حدود الحقيقة بل راحت
يتحول المنجز التدويني عند الكتاب الزبدين نسبة الى الزبد الذي يذهب جفاءا ولا ينفع الناس بشيء الى مجرد هذيان