كثر الحديث عن التعصب واتجاهاته النفسية دون ان يدرك من يتحدث عن علم النفس من العلماء اليوم الفارق
وهكذا اصبح الاستاذ (احمد الكاتب) ظاهرة نفخها الاعلام العربي والعالمي، وهو في حقيقة الامر
ها هم المؤرخون يفترشون أوراق رزقهم المريرة، طعناً بآل بيت رسول الله (ص) وإرضاءً ...
غفوة اعترتني وأنا في عز ظهيرتي، فحلمت وكأني معلم (مراقب امتحانات) أقف شامخا في صف دراسي
عرض الدكتور (أحمد أبو مطر) خطورة استسهال إصدار الفتاوى التي طالما تسيّس لأمور دنيوية
كربلاء.. مدينة عراقية مقدسة..
رجل يمتلك شخصية متفتحة، سافر إلى أغلب بلدان أوروبا وأمريكا والمشرق الإسلامي (الهند وباكستان
لابد أولا أن نعي وظيفة كل مسعى كتابي، لنعرف متطلباته دون أن نخلط الشؤون المهنية بطقوس
تقنية القص في رواية مزهر بن مدلول...
يشعر الإنسان بميل شديد إلى الطبخ في أوقات فراغه عله يشغل هذا الفراغ ويبعد عنه الملل
من البركة أن نجد هناك اكثر من تأريخ يتخصص بوفاة سيدة نساء العالمين(عليها السلام) مع مجهولية
من مهمة المرصد النقدي مناقشة الرأي وليس مجادلة المعاندين، وأن مؤلفا يستشهد بابن تيمية ليشكك
صدّق.. أو لا تصدّق ..نحن أمّة من المحظوظين.. نعم.. نحن محظوظون جداً و محسودون أيضاً ..رغم أننا نشكو لطوب
لكل إنسان على هذه الأرض خصوصية ومعتقدات وله آراؤه ومقدساته.. ولكن البعض ممن اُبتليت
كما يصنع عطارو العقاقير يشكل المنظرون التكفيريون خطاباهم بشي من الرؤية الاجتماعية
لماذا يحاول البعض ان يحشر نفسه في مواضيع اكبر من حجمه؟ لماذا لا يتروى حين يصل الامر الى
الموضوع غير معني بالتوافقات السياسية او السلطوية وانما هي دعوة الى المناقشة الجادة مع اساتذة
حاول الامويون اللعب في المدون التاريخي حتى صارت عملية الخلط والوضع والدس والتهميش إحدى