وصلت حالة العراق المريرة الى مرحلة متقدمة من الحسم والقرار , فقد احترقت ورقة الاصلاح المعطلة
بعد مخاض عسير ولد الجبل فأراً . هكذا تحركت لجنة النزاهة النيابية , من خدرها وسباتها وغفوتها .
تغييرت سياسية البلدان الاوربية , تجاه المهاجرين واللاجئين , من سياسة الاحتضان والقبول ,
صدرت حديثاً من منشورات المتوسط - ايطاليا . عام 2015 رواية ( الكافرة . 229 صفحة ) للروائي ( علي بدر )
اثارت تصريحات وزير المالية ( هوشيار زيباري ) ضجة وبلبلة وهلع كبير ,
وقفت بشجاعة تستحق الثناء والتقدير الشابة الايزيدية ( نادية مراد باسي طه - 21 سنة ) امام مجلس الامن , الهيئة الدولية ,
يستخدم الشاعر اسلوب ولون خاص متميز به , في عالمه الرومانسي , وثراء مضامينه الحية والنابضة بالرغبات الروح والوجدان الذاتي ,
يكتسب التعبير السردي اهمية ومكانة مرموقة , اذا اقترن بحقائق الواقع العام , ويفرز علاقته الوثيقة كلما توغل في اعماق
يمكن اطلاق على الرواية او الحلقات ( اعترافات الملازم زكي - 71 حلقة نشرت في موقع مركز النور للثقافة والاعلام )
جاء في بيان حزب الدعوة لصاحبه نوري المالكي بانه قرر سحب التفويض الذي منحه الى رئيس الوزراء حيدر العبادي
تعتبر رواية ( منعطف الصابونجية - 130 صفحة ) هي الرواية الاولى للكاتبة العراقية ( نيران العبيدي )
تعتبر رواية الروائي العراقي ( عبدالله صخي ) ( دروب الفقدان - 286 صفحة ) امتداد طبيعي مكمل لرواية
باتت اساليب النظام البعثي الدكتاتوري معروفة على اوسع نطاق في داخل وخارج العراق , المتمثلة في آليات الماكنة الامنية الارهابية ,
ضمن الاجواء الملبدة بالفوضى في المسار السياسي , والدخان الاسود الكثيف المتصاعد من بؤر القوى السياسية
من الانحرافات الخطيرة في المسار السياسي , التي ساهمت الى حد بعيد في الخراب العراقي , والخروج عن دولة القانون
اثار تصويت مجلس النواب على قرار يلزم وزارة الاتصالات , بحجب المواقع الاباحية من شبكة الانتر نيت ,
دخلت التظاهرات الاحتجاجية في منعطف حاسم لا رجعة عنه , اما الانكسار وانطفاء شعلة الغضب الشعبي ,
في خطوة تصب في فحواها في ابعاث رسالة تحدي للشعب والمرجعية الدينية , والى السيد العبادي ,