ساعة التحرير اقتربت دقاتها , وبدأ العد التنازلي , لحرب التحرير وانهزام
هذه الرواية هي الثامنة للكاتب ( زهدي الداودي) وهي تتناول الشأن السياسي ,
ثورة الحسين شعلة وهاجة تتجدد بخلودها الدائم , في التراث الانساني الحر , شعلة تنير طريق الحق والعدل
وصلت سفالة سياسة الاحزاب ( الشيعية والسنية ) الى الانهيار والاندحار في منظومة القيم والاخلاق ,
الظروف السياسية الجديدة , جعلت المال والسرقة واللصوصية تتحكم بالواقع السياسي الجديد ,
تعرضت الاقليات الدينية ومنها الايزيدية في العراق , من قبل تنظيم داعش الارهابي ,
عودنا البرلمان العراقي على عمليات الفساد والمهازل والفضائح ,
عدد هذه المزامير في الديوان الشعري ( 354 ) مزمور .
اثار الانقلاب العسكري الفاشل في تركيا , الكثير من اللغط والجدل ,
الملفت للنظر في الديوان الشعري . ( متى نأكل تفاحة آدم - 98 صفحة - من اصدارات المكتبة الالكترونية ) ,
ينادي ... يسمعهُ نبضي
ادب السجون , او روايات السجون , يطول الحديث عنه , ومهما كتب عن رعب السجون , فأنه لايشفي الغليل
اثارت معارك تحرير الفلوجة حفيظة داعمي الارهاب والمنظمات الارهابية المجرمة , فقد تيقظت
يتميز اسلوب الروائي العراقي ( علي بدر ) في صفات معينة من المهارة الاحترافية القديرة , في محاولة النقش
اثارت هذه الرواية العار ( لاجا ) ضجة كبيرة مدلهمة بالغيوم الشؤوم بالطائفية الغاضبة والساخطة , بتهديد حياة مؤلفة
هذه الرواية الثانية للكاتب ( ضياء الخالدي ) . وهي من ضمن حصيلة الروايات , التي ظهرت في السنوات
رواية ( بيجمان - الذي رأى نصف وجهها - ) للاديبة بلقيس الملحم . من اصدارات الدار العربية
هذه المجموعة الشعرية الجديدة . صدرت عن منشورات دار تموز للطباعة والنشر والتوزيع .