السياسة صيرت من المثقف انتماء قسريا ورقابة سلطوية مباشرة جعلته يعيش تفاصيل واقعه السياسي، فالهم السياسي موجود في ثنايا الاسطر وجوانب الكلام، وعلى هذا لابد ان نجد تداعيات واسقاطات لا وعي
تابع العالم الانتخابات التركية وبقلق شديد بين من يعتقد بان اردوغان منقذ الأمة ( الاسلام المتشدد )
مذ ان اكتشفت بالصدفة هذا المسلسل بعد ان فاتني سبع حلقات منه ،
مذ ان ابتدأ التنافس الرياضي عبر العصور القديمة حين كان الاجداد يتصارعون...
كلنا يعلم مقدار التقهقر والتردي الذي لاحق الرياضة العراقية والدرك الاسفل...
المظاهرات حالة صحية مهمة في المجتمعات الديمقراطية على ان تكون تلك المظاهرات...
" ما يلفت في العمل الجماعي : انك تجد الاخرين الى جانبك على الدوام "
العنوان ليس مفاجاة وليس بهذا العرض الذي يمكن ان نتوه به ،
نعرف جيدا وبتفكير حر بان الرياضة من اهم اسس الحياة ،
كان ولم يزل في معظم شعوب العالم الثالث المتاخرة عن الركب الحضاري
ربما هذا كان لسان حال الغالب من المستمتعين والمشاركين في أولمبياد ريو دي جانيرو ٢٠١٦
من كوة صغيرة في قفص كبير للحمام المدجن في سطح أحدهم انسل بجهد جهيد طير مزدان
دابت تركيا اردوغان الحديثة بان تعتمد الضربات السريعة لتحقيق أهدافها المؤقتة ،
لو بدلنا الأمكنة والأزمنة مع مراعاة النسبية بذلك بين الفلوجة 2016 وكربلاء 1991 سنشاهد نفس
لعلي أستطيع ان اثير بعض الجوانب في الجانب الاقتصادي الناتجة من التحربة الحياتية
لست معتادا على الدفاع او مدح شخصية عامة الا انني هنا أصغيت الى صوت الضمير المنبثق
زاير حسن عراقي من الجنوب الذي ضام أهله الإقطاع والفقر فاتجهت بوصلتهم كآلاف العوائل
في خط الباص رقم ٣٣ في مدينة زيورخ السويسرية والذي يتنقل بواقع ساعة بين النهاية والبداية،