تصور ان في بيتكم طفلة ذا...
ما ذا لو تجرأ احد المتصدين...
"بغداد عاصمة للتعري " قالها معلقا بامتعاض شديد احد الحضور
الموت الحقيقة المطلقة التي لا مناص منهاوبغض النظر عن اختلاف
الوطنية كما قد وضعت تعريفا لها ...
لعل من المعيب ان نخوض مضمار الخطاب الطائفي او العرقي
من القضايا الحياتية التي يهمني متابعتها والتدخل في شؤونها بالرضا
كما العادة بعد استيقاظي من النوم صباحا امارس المشي
الاحلام والامال التي غزت عواطفنا وهي تنحو وترنو
تابعنا والمليارات البشرية الحدث الاهم الذي ارخى سدوله قبل ايام ...
اختتم امس الاحد 12/08/2012 على ملعب ستراتفورد اللندني
كمن يحمل ضلعا منكسرا سأسير منحنيا وانا اخب الخطى في مدينة التاريخ
بهذا الخبر الملفق استطاع المتنفذين باتحاد كرة القدم العراقي
كيف لي ان لا اعشق الجبل الشامخ وهو يعانق الشمس
منذ ان حرر العراق من الطغمة الصدامية ...
الوداع ذلك الفراق الروحي الذي يجعلك تئن حزينا وانت تلوح بقلبك المرهف للذي تودعه
استطاع العراق ان يتاهل الى الدور الحاسم للرسو....
تناص مع قصيدة الشاعر علي الشلاه ( هذا النباح سيثري هيبة القافلة )