ينقل العلامة الشيخ علي آل محسن القطيفي حفظه الله : " حدث أن جمعاً حاشداً من مقلّدي الشيخ الفياض دام ظله قصدوا منزل الشيخ في إحدى ليالي عيد الفطر، وانتظر الناس من الشيخ أن يعلن ثبوت العيد عنده أو عدم ثبوته، لكنه لم يفعل، فسأله شخص منهم بصوت عال: هل ثبت عندك العيد يا مولانا؟ فقال الشيخ: لقد ثبت عند المرجع الأعلى للطائفة السيد السيستاني أن غداً يوم عيد فقال له الرجل: نحن نقلّدك، ولا نقلّد السيد السيستاني! فغضب الشيخ، وقال: إذا ثبت عند السيد السيستاني فهذا كافٍ...
وقد كانت مفاجأة للجميع أن يصف الشيخ الفياض السيد السيستاني بأنه المرجع الأعلى للطائفة! "
الموضوع كاملا هنا
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!