الشاب العراقي بين جبهتين
حمزه الحلو البيضاني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
حمزه الحلو البيضاني

كلنا نعلم حجم الموامرة التي تحاك ضد البلد داخليا وخارجيا وكلاهما تسير وفق أهداف ومخططات مرسومة لحين مايوصلون إلى مبتغاهم الذي يريدونة في تهديم هذا البلد العملاق ، ومن خلال الدخول الى قلب مجتمعة واختراق الشباب ووفق مخطط يسيرون علية كجدول،واستغلال الظروف التي حولة ويبقى الشاب العراقي بين نارين نار الحكومة التي لم توفر لة أبسط حقوقة ومقومات المواطن كما موجود عند أقرانة من الدول المجاورة ونار المخطط الخارجي الذي موجهة علية الإسهام مستهدف بها هو و يدفعون بة من داعش كظاهر ومكشوف للعيان كورقة اولى وتصدى لهم بقوة ولبى نداء مرجعيتة التي نادتة فكان خير ملبي وقلب الطاولة على الدواعش وارجعهم خائبين وقريبا القضاء على هذا الموامرة نهائياو إعلان الانتصارات الكبرى وإعلان تحرير البلد خاليا من رجس الدواعش . وهذا مايراة صاحب المخطط العالمي انكسار لهم كيف انهزم الدواعش داخل العراق؟ وروة ببسالة ابطالنا الشبان الذين لقنوهم درسا في العراق وكسروا أحد اوراقهم .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat