قوة عسكرية عربية مشتركة ضد من
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
القرار الوحيد الذي خرجت به قمة موزة وحصة في شرم الشيخ هو انشاء قوة عسكرية عربية مشتركة ضد من
ضد اسرائيل لا طبعا
من اجل حماية اسرائيل نعم
لان اسرائيل لا تشكل اي خطرا على العرب بل انها صديقة مخلصة وعلى استعداد كامل ان تقف معنا ضد عدونا المشترك التشيع وايران الذي بات ينتشر بسرعة في كل مكان لهذا لا يمكننا ان نثق باي شيعي حتى لو تخلى عن التشيع فانه يبقى عدوا ويجب ذبحه على الطريقة الوهابية التي فعلها المجرم خالد بن الوليد
والدليل على ان الشيعي يبقى شيعي في كل الظروف هو الرئيس الامريكي باراك اوباما رغم انه تخلى عن التشيع ظاهرا الا انه بقي شيعي باطنا والدليل تعاطفه مع ايران ومع العراق وحتى مع سوريا وانه يحاول بكل الطرق ان يتوصل مع ايران الى اتفاق بشأن مشروعها النووي السلمي
هذا الكلام قاله احد عناصر المجموعات الارهابية الوهابية الظلامية المدعومة من قبل ال سعود والتي كلفت بذبح الشعب السوري واسر النساء السوريات وبيعهن في اسواق النخاسة التي يشرف عليها اقذار الخليج والجزيرة
فالقوة العسكرية المزمع انشائها التي اقرتها الجامعة العبرية جامعة موزة وحصة بعد استئجارها من قبل الحكومة الاسرائيلية
المعروف جيدا لم يوافق على المشاركة في هذه القوة العسكرية غير الملك عبد الله وغير الرئيس السيسي فقط
ولو دققنا في حقيقة موافقة الملك والرئيس على قرار موزة وحصة لا تضح لنا انهما وقعا تحت تأثير المال الوفير الذي سيحصلان عليه من قبل حصة وموزة اضافة الى هدايا كثيرة متنوعة لا تقدر بثمن ولماذا لا يوافقان على القرار طالما الامر لا يكلفهما اي شي
فالقوة العسكرية المشتركة لا تستخدم ضد اسرائيل يعني انها في صالح اسرائيل ولا ضد اي دولة خارجية من غير اعراب الجزيرة والخليج وانما تستخدم ضد شعوب الخليج والجزيرة التي بدأت تطالب بحقوقها الانسانية في حياة حرة كريمة ورافضة للعبودية المفروضة عليها من قبل هذه العوائل الفاسدة
فالعوائل المحتلة للخليج والجزيرة ال سعود ال نهيان ال خليفة ال ثاني ال صباح تعيش في حالة خوف ورعب في حالة توتر وقلق لا تدري ماذا تفعل من الشعوب التي تحتلها فهذه الشعوب بدأت تتحرك تنتفض للمطالبة بحقوقها بحريتها بكرامتها بحياة حرة كريمة الى متى تعيش عبيد وخدم وجواري وملك يمين لعوائل فاسدة منحطة ساقطة
فهذه العوائل كانت تتهم العناصر والتيارات الشعبية التي تطالب بحقوقها الانسانية المشروعة بالشيوعية والعمالة للاتحاد السوفيتي والان تتهمها يالتشيع والعمالة لايران
من هذا يمكننا القول ان هذه القوة العسكرية المشتركة موجهة ضد نهضة الشعوب العربية التي تتطلع نحو الحرية والحياة الكريمة ضد الشعوب التي تريد حكومة تختارها بنفسها بحرية فاذا قصرت تحاسبها واذا عجزت تقيلها
ضد الشعوب التي تريد حكومة تضمن لكل الشعب بكل اطيافه والوانه المساوات في الحقوق والواجبات وتضمن له المساوات في حرية الرأي والعقيدة
هذه هي مهمة القوة المشتركة التي دعت اليها حصة وموزة وايدها الملك عبد الله والجنرال السيسي اضافة للاموال الهائلة التي يحصلان عليها من موزة وحصة سيحصلان على دعم مالي وعسكري ضد شعبي مصر والاردن اذا ما حاولا المطالبة بحقوقها والتطاول على مقام الملك والجنرال
وقديما قالوا
لا تحسد الناس على تجمعهم ان الطيور على اشكالها تقع
الغريب ان الملك والرئيس اخذا يتنافسان الى درجة وكأنهما يتصارعان وكل واحد يريد ان يظهر امام حصة وموزة صاحبتا الجامعة العبرية بانه الاول والاكثر والافضل في خدمتهما وتحقيق ما يرغبان وما يشتهيان من اجل الحصول على الجائزة الاولى والكبرى ويصلان الى المنزلة المقربة منهمها
قيل بدأت الغيرة بين الملك الخائن والرئيس المأجور الى حد الحرب بين الاردن ومصر احدهم يتهم الاخر بالعمالة والخيانة
من طاح حظ الملك الخائن والرئيس المأجور لانكما وقعتما في فخ الرذيلة والخيانة من حيث تدرون او لا تدرون لان حصة وموزة من جواري وملك يمين رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو
اعلما ايها الملك الخائن وايها الرئيس المأجور كل من اقترب من حصة وموزة سيكون مصيره كمصير صدام وسيجني على شعبه كما جنا صدام على شعب العراق
فهذه القوة العسكرية المشتركة التي دعتا اليها موزة وحصة مهمتها ذبح الشعوب العربية وتطلعاتها في الحياة الحرة الكريمة السعيدة وفي خدمة اعدائها
اعلما ان النصر دائما للشعوب اما الخونة والعملاء فمصيرهم الزوال والتلاشي
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

القرار الوحيد الذي خرجت به قمة موزة وحصة في شرم الشيخ هو انشاء قوة عسكرية عربية مشتركة ضد من
ضد اسرائيل لا طبعا
من اجل حماية اسرائيل نعم
لان اسرائيل لا تشكل اي خطرا على العرب بل انها صديقة مخلصة وعلى استعداد كامل ان تقف معنا ضد عدونا المشترك التشيع وايران الذي بات ينتشر بسرعة في كل مكان لهذا لا يمكننا ان نثق باي شيعي حتى لو تخلى عن التشيع فانه يبقى عدوا ويجب ذبحه على الطريقة الوهابية التي فعلها المجرم خالد بن الوليد
والدليل على ان الشيعي يبقى شيعي في كل الظروف هو الرئيس الامريكي باراك اوباما رغم انه تخلى عن التشيع ظاهرا الا انه بقي شيعي باطنا والدليل تعاطفه مع ايران ومع العراق وحتى مع سوريا وانه يحاول بكل الطرق ان يتوصل مع ايران الى اتفاق بشأن مشروعها النووي السلمي
هذا الكلام قاله احد عناصر المجموعات الارهابية الوهابية الظلامية المدعومة من قبل ال سعود والتي كلفت بذبح الشعب السوري واسر النساء السوريات وبيعهن في اسواق النخاسة التي يشرف عليها اقذار الخليج والجزيرة
فالقوة العسكرية المزمع انشائها التي اقرتها الجامعة العبرية جامعة موزة وحصة بعد استئجارها من قبل الحكومة الاسرائيلية
المعروف جيدا لم يوافق على المشاركة في هذه القوة العسكرية غير الملك عبد الله وغير الرئيس السيسي فقط
ولو دققنا في حقيقة موافقة الملك والرئيس على قرار موزة وحصة لا تضح لنا انهما وقعا تحت تأثير المال الوفير الذي سيحصلان عليه من قبل حصة وموزة اضافة الى هدايا كثيرة متنوعة لا تقدر بثمن ولماذا لا يوافقان على القرار طالما الامر لا يكلفهما اي شي
فالقوة العسكرية المشتركة لا تستخدم ضد اسرائيل يعني انها في صالح اسرائيل ولا ضد اي دولة خارجية من غير اعراب الجزيرة والخليج وانما تستخدم ضد شعوب الخليج والجزيرة التي بدأت تطالب بحقوقها الانسانية في حياة حرة كريمة ورافضة للعبودية المفروضة عليها من قبل هذه العوائل الفاسدة
فالعوائل المحتلة للخليج والجزيرة ال سعود ال نهيان ال خليفة ال ثاني ال صباح تعيش في حالة خوف ورعب في حالة توتر وقلق لا تدري ماذا تفعل من الشعوب التي تحتلها فهذه الشعوب بدأت تتحرك تنتفض للمطالبة بحقوقها بحريتها بكرامتها بحياة حرة كريمة الى متى تعيش عبيد وخدم وجواري وملك يمين لعوائل فاسدة منحطة ساقطة
فهذه العوائل كانت تتهم العناصر والتيارات الشعبية التي تطالب بحقوقها الانسانية المشروعة بالشيوعية والعمالة للاتحاد السوفيتي والان تتهمها يالتشيع والعمالة لايران
من هذا يمكننا القول ان هذه القوة العسكرية المشتركة موجهة ضد نهضة الشعوب العربية التي تتطلع نحو الحرية والحياة الكريمة ضد الشعوب التي تريد حكومة تختارها بنفسها بحرية فاذا قصرت تحاسبها واذا عجزت تقيلها
ضد الشعوب التي تريد حكومة تضمن لكل الشعب بكل اطيافه والوانه المساوات في الحقوق والواجبات وتضمن له المساوات في حرية الرأي والعقيدة
هذه هي مهمة القوة المشتركة التي دعت اليها حصة وموزة وايدها الملك عبد الله والجنرال السيسي اضافة للاموال الهائلة التي يحصلان عليها من موزة وحصة سيحصلان على دعم مالي وعسكري ضد شعبي مصر والاردن اذا ما حاولا المطالبة بحقوقها والتطاول على مقام الملك والجنرال
وقديما قالوا
لا تحسد الناس على تجمعهم ان الطيور على اشكالها تقع
الغريب ان الملك والرئيس اخذا يتنافسان الى درجة وكأنهما يتصارعان وكل واحد يريد ان يظهر امام حصة وموزة صاحبتا الجامعة العبرية بانه الاول والاكثر والافضل في خدمتهما وتحقيق ما يرغبان وما يشتهيان من اجل الحصول على الجائزة الاولى والكبرى ويصلان الى المنزلة المقربة منهمها
قيل بدأت الغيرة بين الملك الخائن والرئيس المأجور الى حد الحرب بين الاردن ومصر احدهم يتهم الاخر بالعمالة والخيانة
من طاح حظ الملك الخائن والرئيس المأجور لانكما وقعتما في فخ الرذيلة والخيانة من حيث تدرون او لا تدرون لان حصة وموزة من جواري وملك يمين رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو
اعلما ايها الملك الخائن وايها الرئيس المأجور كل من اقترب من حصة وموزة سيكون مصيره كمصير صدام وسيجني على شعبه كما جنا صدام على شعب العراق
فهذه القوة العسكرية المشتركة التي دعتا اليها موزة وحصة مهمتها ذبح الشعوب العربية وتطلعاتها في الحياة الحرة الكريمة السعيدة وفي خدمة اعدائها
اعلما ان النصر دائما للشعوب اما الخونة والعملاء فمصيرهم الزوال والتلاشي
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat