أثيرت الكثير من الاشكالات والتشكيكات حول طائرة الاسلحة التي هبطت في مطار بغداد الدولي والتي كانت قادمة من اجواء مدينة السليمانية التي رفض مطارها ان تهبط على أرضه بسبب الشكوك التي دارت حولها لأنها من ضمن تسع طائرات كان قد هبط منها ثمانية ثم توجهت التاسعة الى بغداد من اجل التزوّد بالوقود وعند الهبوط دارت الشكوك حولها حتى تبين ان الشحنة التي تبلغ اكثر من اربعين طنا من الاسلحة على متنها كان الهدف منه تزويد تنظيم داعش الارهابي بتلك الاسلحة لزيادة سعير المعركة واستفحال حالة الموت والقتل الجماعي في اوساط العراقيين وخصوصا في المناطق الساخنة التي يجري فيها القتال اليوم حيث يتم اشغال الدولة وكل مؤسساتها العسكرية والمدنية وهو ما يتسبب في تأخير الاقتصاد العراقي وتدميره وكذلك تأخير التطور العلمي والتكنولوجي الذي تعمل على ترسيخه اليوم دول العالم .
تقول الانباء وعلى لسان رئيس لجنة الامن والدفاع النيابية حاكم الزاملي ان التحقيقات الاخيرة في حادثة تلك الطائرة تبين فيها ان سياسيين هم من يقف وراء هذه الطائرة المحملة بالسلاح الى داعش والتي تقوم على تأخير وتدمير البلد كما بينا اعلاه وان هؤلاء السياسيين هم كما يبدو من حديث الزاملي انهم من المتصدين في مراكز القرار التنفيذي والتشريعي في البلد ولذلك يجب ان تعلن اسماء اولئك السياسيين لأنهم يعبثون بدماء الابرياء من ابناء الشعب العراقي ويمزقون هذا العراق العظيم بتاريخه وليكن من يكون هذا المسؤول او السياسي وكيفما كان موقعه في الدولة فما عاد السكوت على مثل هؤلاء بالامر الهين ونحن نرى ان ابناء شعبنا يقتلون بالجملة نتيجة خيانة بعض الساسة الذين تقلدوا المناصب في غفلة من الزمن وتعاونوا ايها البرلمانيون بصدق مع الحكومة التي يقودها السيد العبادي لمحاربة اولئك الفاسدين .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
أثيرت الكثير من الاشكالات والتشكيكات حول طائرة الاسلحة التي هبطت في مطار بغداد الدولي والتي كانت قادمة من اجواء مدينة السليمانية التي رفض مطارها ان تهبط على أرضه بسبب الشكوك التي دارت حولها لأنها من ضمن تسع طائرات كان قد هبط منها ثمانية ثم توجهت التاسعة الى بغداد من اجل التزوّد بالوقود وعند الهبوط دارت الشكوك حولها حتى تبين ان الشحنة التي تبلغ اكثر من اربعين طنا من الاسلحة على متنها كان الهدف منه تزويد تنظيم داعش الارهابي بتلك الاسلحة لزيادة سعير المعركة واستفحال حالة الموت والقتل الجماعي في اوساط العراقيين وخصوصا في المناطق الساخنة التي يجري فيها القتال اليوم حيث يتم اشغال الدولة وكل مؤسساتها العسكرية والمدنية وهو ما يتسبب في تأخير الاقتصاد العراقي وتدميره وكذلك تأخير التطور العلمي والتكنولوجي الذي تعمل على ترسيخه اليوم دول العالم .
تقول الانباء وعلى لسان رئيس لجنة الامن والدفاع النيابية حاكم الزاملي ان التحقيقات الاخيرة في حادثة تلك الطائرة تبين فيها ان سياسيين هم من يقف وراء هذه الطائرة المحملة بالسلاح الى داعش والتي تقوم على تأخير وتدمير البلد كما بينا اعلاه وان هؤلاء السياسيين هم كما يبدو من حديث الزاملي انهم من المتصدين في مراكز القرار التنفيذي والتشريعي في البلد ولذلك يجب ان تعلن اسماء اولئك السياسيين لأنهم يعبثون بدماء الابرياء من ابناء الشعب العراقي ويمزقون هذا العراق العظيم بتاريخه وليكن من يكون هذا المسؤول او السياسي وكيفما كان موقعه في الدولة فما عاد السكوت على مثل هؤلاء بالامر الهين ونحن نرى ان ابناء شعبنا يقتلون بالجملة نتيجة خيانة بعض الساسة الذين تقلدوا المناصب في غفلة من الزمن وتعاونوا ايها البرلمانيون بصدق مع الحكومة التي يقودها السيد العبادي لمحاربة اولئك الفاسدين .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat