حينَ
لاحَتْ شمسُ آهِك
أرتديتُ النار
مُنتَهكا حرمة الماء,
لأستفيقَ من يَقظتي
وأنسَكبَ
في مَطالع البحر.
هديرُ الحلم:
كأسراب العشق الجبلي
يغفو
فوقَ أبراج السماء.
لا قرار للموج
غير المنتهى.
للجرفِ
متسعٌ من البدء,
وللرمل
عَواقب السّيل.
قَدَرٌ "أزرقُ" الخطى
أنتِ.

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!