وأنا أمشي مساء ليلة البارحة مكتظاً بالأسئلة ، وفي منتصف الليل عندما نامت العيون في الجادرية أمام مؤسسة السجناء ؛
أفجعني كثيرا عدد الوفيات في مدننا في الجنوب لاسيما في مدينة النصر شمال الناصرية بعد اصابتهم بالسرطان .