
أبا سامر أيها الأخ والصديق الوفي .. إن مشاعرك الجياشة التي تمطر شلالا من الاخاء والوفاء والطيبة والإخلاص والتفاني , قد زرعت في قلبي زهور الدفء والمحبة , وعكست بجلاء وصفاء نفسيتك الأليفة المتوالفة مع اصدق القيم الانسانية والأحاسيس النبيلة , والتي طوقتني بجميل غمرني في بحيرة الإعجاب والتقدير بسلوكك الذي ينم عن أصالة عريقة وتربية مسؤولة , وثق يا صديقي أن عواطفك الزاخرة ومواقفك الأخوية معي وخاصة في أزمة مرض زوجتي أم محمد قد فتحت أمامي نوافذ الأمل في الدنيا وأخذت اعتقد إننا ما زلنا في خير , وشكرا لك يا أبا سامر يا نبع المودة والإخوة والرجاء والتفرد يا أيها المتفرد في النقاء والمحبة والحنان والتحنان والحب والجمال والسلام .
المخلص أخوك
ماجد الكعبي
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!