تركيا فشلت في إعادة السلطان
سهل الحمداني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
صلى اردوكان في الساحة الخضراء في طرابلس بليبيا مع مصطفى عبد الجليل الاخواني بعد سقوط معمر القذافي مباشرة ، وكذلك صال وجال في مصر وحتى حضوره جلسات الجامعة العربية ، وكذلك صال وجال في العراق وخاصة شمال العراق ، وإيوائه بعض الهاربين والمتآمرين على الشعب العراق ، وكذلك فتح الأبواب الحدودية على مصاريعها بين تركية سورية وتدريب وتسهيل دخول الإرهابيين الى داخل سوريا وهي جزء من ديمومة استمرار المواجهة ضد الإرهاب الخارجي ضد سوريا وهي طرف فاعل في الإرهاب ضد سوريا والعراق وهي تتبجح وتصف نفسها هي ممثلة السنة وتريد إعادة الخلافة العثمانية التي وقع على إلغائها وزير الخارجية تركيا عصمت انونو في زمن كمال أتاتورك ، ,لذا سقطت دولة الخلافة الاسلامية بهذا التوقيع والان يحكمها إسلاميون فاشلون ( اخوانية صهيونية ) وحاولوا اعادة الخلافة زورا وتمددت في أسيا وإفريقيا كما يتصور حكام تركيا الاخوانيه .
ولكن صدمت حكومة إخوان تركيا فقد سقط قلبها في مصر وتوقف الجسم ومات التمدد في سوريا و تونس وليبيا والعراق ولذلك استنجدت حكومة الإخوان بطهران وبغداد علها إعادة الأمور إلى مجاريها وتسعى جاهدة لأنها توصلت أخيرا الى قناعة أنها تعيش في وهم وسراب وتيقنت ان السلطان لن يعود لذلك لا تصمد في مواجه الشعوب في هذه الدول وستواجه العزلة ومواجهة شعبها لانها تعيش على موارد السياحة والتجارة و تصدر كل منتوجاتها إلى هذه الدول و
كذلك الارتباط العرقي الديني والمذهبي مع قوميات هذه الدول وتركيا أساسا تتكون من مختلف القوميات والاديان ولذلك فصل لها النظام العلماني الذي لا تقف الأمة التركية بدونه ، كما ان الدول التي تحلم تركيا التمدد فيها لا يقبل سكانها تجنيد الجندرمه والسخرة وجلبهم الى مجاهيل بقاع الدولة العثمانية ولا تقبل جمع الكودة من رؤوس الرجال والفتيان والخرفان والبعران وجمع الخيول والغلمان والنسوان لغرض خدمة السلطان
انتهى السلطان وبعد ( ما كو خلافة إسلامية ) لقد ظهرت حقيقة الإخوان هم في خدمة بنيامين ،و شامير، وموشي ديان . وهذا من الله و فضل بريطانيا التي انهت هذا اللون من الحكم الفنطازي العثماني الذي يحتقر الحيوان و البشر والشجر وسخره لخدمة السلطان وتقديم كل ما لذ وطاب .ولن يعود واتضح انه تنظيم
( صهيوني ماسوني ) ولن يتحرش أي منهم في أي إسرائيلي في مكان في العالم ولا نسمع الجهاد ، الجهاد في تحرير القدس وباقي فلسطين بل جمعوا كل جرذانهم الى مقاتلة وتخريب نسيج المجتمع المنوع ولاقتصاد والحكم في دول عربية أصيله ونبع أصيل بدأ من العراق وانتهاء بالمغرب ألعربيي ولم تتحرش هذه الجرذان في عملاء ومواخير ماسون المتخلفين في خليج البصرة ( الخليج العربي ظلما ) لان حكامه ليسوا عرب ، وادعائهم عرب ومنهم ال مردخاي ( ال سعود )
ولن يعود السلطان ولا خلافة إسلامية وهي كذب وبهتان على شعوبنا العربية والإسلامية ....
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
سهل الحمداني

صلى اردوكان في الساحة الخضراء في طرابلس بليبيا مع مصطفى عبد الجليل الاخواني بعد سقوط معمر القذافي مباشرة ، وكذلك صال وجال في مصر وحتى حضوره جلسات الجامعة العربية ، وكذلك صال وجال في العراق وخاصة شمال العراق ، وإيوائه بعض الهاربين والمتآمرين على الشعب العراق ، وكذلك فتح الأبواب الحدودية على مصاريعها بين تركية سورية وتدريب وتسهيل دخول الإرهابيين الى داخل سوريا وهي جزء من ديمومة استمرار المواجهة ضد الإرهاب الخارجي ضد سوريا وهي طرف فاعل في الإرهاب ضد سوريا والعراق وهي تتبجح وتصف نفسها هي ممثلة السنة وتريد إعادة الخلافة العثمانية التي وقع على إلغائها وزير الخارجية تركيا عصمت انونو في زمن كمال أتاتورك ، ,لذا سقطت دولة الخلافة الاسلامية بهذا التوقيع والان يحكمها إسلاميون فاشلون ( اخوانية صهيونية ) وحاولوا اعادة الخلافة زورا وتمددت في أسيا وإفريقيا كما يتصور حكام تركيا الاخوانيه .
ولكن صدمت حكومة إخوان تركيا فقد سقط قلبها في مصر وتوقف الجسم ومات التمدد في سوريا و تونس وليبيا والعراق ولذلك استنجدت حكومة الإخوان بطهران وبغداد علها إعادة الأمور إلى مجاريها وتسعى جاهدة لأنها توصلت أخيرا الى قناعة أنها تعيش في وهم وسراب وتيقنت ان السلطان لن يعود لذلك لا تصمد في مواجه الشعوب في هذه الدول وستواجه العزلة ومواجهة شعبها لانها تعيش على موارد السياحة والتجارة و تصدر كل منتوجاتها إلى هذه الدول و
كذلك الارتباط العرقي الديني والمذهبي مع قوميات هذه الدول وتركيا أساسا تتكون من مختلف القوميات والاديان ولذلك فصل لها النظام العلماني الذي لا تقف الأمة التركية بدونه ، كما ان الدول التي تحلم تركيا التمدد فيها لا يقبل سكانها تجنيد الجندرمه والسخرة وجلبهم الى مجاهيل بقاع الدولة العثمانية ولا تقبل جمع الكودة من رؤوس الرجال والفتيان والخرفان والبعران وجمع الخيول والغلمان والنسوان لغرض خدمة السلطان
انتهى السلطان وبعد ( ما كو خلافة إسلامية ) لقد ظهرت حقيقة الإخوان هم في خدمة بنيامين ،و شامير، وموشي ديان . وهذا من الله و فضل بريطانيا التي انهت هذا اللون من الحكم الفنطازي العثماني الذي يحتقر الحيوان و البشر والشجر وسخره لخدمة السلطان وتقديم كل ما لذ وطاب .ولن يعود واتضح انه تنظيم
( صهيوني ماسوني ) ولن يتحرش أي منهم في أي إسرائيلي في مكان في العالم ولا نسمع الجهاد ، الجهاد في تحرير القدس وباقي فلسطين بل جمعوا كل جرذانهم الى مقاتلة وتخريب نسيج المجتمع المنوع ولاقتصاد والحكم في دول عربية أصيله ونبع أصيل بدأ من العراق وانتهاء بالمغرب ألعربيي ولم تتحرش هذه الجرذان في عملاء ومواخير ماسون المتخلفين في خليج البصرة ( الخليج العربي ظلما ) لان حكامه ليسوا عرب ، وادعائهم عرب ومنهم ال مردخاي ( ال سعود )
ولن يعود السلطان ولا خلافة إسلامية وهي كذب وبهتان على شعوبنا العربية والإسلامية ....
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat