المعروف في كل العالم اعضاء البرلمان يختارهم الشعب ليخدموه ويحققوا له طموحاته ورغباته لهذا نرى هؤلاء الاعضاء اي اعضاء البرلمان يضحون بمصالحهم الخاصة من اجل مصلحة الشعب ويضحون برغباتهم ومنافعهم الذاتية من اجل تحقيق رغبات ومنافع الشعب
فتراهم مشغولون ومغرمون في قضايا الشعب من اجل اسعاده من اجل صنع حياة كريمة سعيدة لكل ابناء الشعب فانه يشعر بالحزن والالم اذا لم يحقق خطته وبرنامجه ويشعر بالتقصير بحق الشعب وكثير ما يقدم استقالته ويعتذر للشعب
ويقول اني رشحت نفسي كخادم للشعب ورغبتي ان اخدم الشعب الا اني عجزت عن ذلك لهذا ارجوا ان تسامحونني لاني قصرت بحقكم
الا اعضاء البرلمان في العراق فالعضو في البرلمان العراقي يرى نفسه سيد والشعب عبيد وخدم لهذا على الشعب ان يخدمه ويحقق رغباته من خلال خضوعه له وطاعته العمياء والتصفيق والتطبيل له وان لا يطلب منه شي ولا يعترض عليه ولا ينتقده مهما فعل من جرائم ومن موبقات ومفاسد
في كل العالم اعضاء البرلمان يتحاورون ويتناقشون ويختلفون ويتفقون والهدف مصلحة الشعب ومنفعة الشعب وقراراتهم تصب في منفعة وفائدة الشعب نعم يتنافسون في ما بينهم ويختلفون ولكن هذا التنافس من اجل مصلحة الشعب ومستقبل الشعب
الا اعضاء البرلمان في العراق يتحاورون ويتناقشون ويختلفون ويتفقون والهدف من كل ذلك من اجل مصالحهم الخاصة وبالضد من مصلحة الشعب والواطن وقراراتهم تصب في منفعة وفائدة جيوبهم وارصدتهم نعم يتنافسون وحتى يتصارعون من اجل مصالحهم الخاصة من اجل الحصول على الكرسي الذي يدر اكثر ذهبا ويمنحه اكثر قوة ونفوذ
لهذا تأتي القرارات من منطلق المصالح الخاصة لهذا كل مجموعة تسقط الاخرى كل مجموعة تسيء للأخرى من اجل ان تحل محلها حتى لو حرقوا الشعب والوطن حتى لو ذبحوا الشعب والوطن
منذ اكثر من عشرسنوات والشعب العراقي يذبح والعراق يدمر بالسيارات المفخخة والاحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة والذبح على الهوية على يد المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية بدعم وتمويل وتخطيط وقيادة من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها البقر الحلوب ال سعود وال ثاني لم يتفقوا على اصدار خطة لانقاذ العراق لم يتخذوا اي اجراءات موحدة لانقاذ العراق والعراقيين بل لم ينددوا بالارهاب والارهابين بل الكثير منهم يحاول ان يبري هؤلاء الارهابين الوهابين والصدامين ويطلق عليهم بالمقاومة الشريفة غايتها تحرير العراق
رغم ان الشعب العراقي يؤكد ويقر بان الذي يذبحه ويدمر العراق هم المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية المدعومة من قبل ال سعود وال ثاني وان هذه المجموعات الوهابية القاعدة الوهابية دولة العراق الوهابية المجموعات الصدامية تؤكد وتعلن انها هي التي قامت بهذه الجرائم الا ان الكثير من اعضاء البرلمان ينفون ذلك ويحالون ان يجملوا صورة هذه المجموعات الارهابية من خلال خطاباتهم وتصريحاتهم المضادة لرغبة العراقيين وكأن هؤلاء الاعضاء البرلمانين اعضاء في المنظمات الارهابية كأنهم يمثلون هذه المنظمات الارهابية ولا يمثلون الشعب العراقي لهذا فانهم يعتبرون الفتاوى التي يصدرها حاخامات الدين الوهابي بأمر من ال سعود والكلاب الوهابية التي تدفعها عائلة ال سعود لذبح العراقيين مقاومة لمساعدة العرب في العراق وتحريره من الفرس المجوس
اعضاء البرلمان لا يهتمون الا بمصالحهم الخاصة فما يحصلون عليه من رواتب وامتيازات ومكاسب لا مثيل لها في كل العالم اضافة الى ما يحصلون عليها عن طريق استغلال نفوذهم الاحتيال الرشاوى والاستحواذ على كل الاعمال مثل المقاولات والاستيراد والتصدير والصيرفة وحتى عمليات التزوير فهناك تنافس حاد وكبير بين اعضاء البرلمان من اجل ان يستحوذ على المال الاكثر في حين لا تجد اي عضو من هؤلاء يسأل عن ملاين الارامل واليتامى عن ذوي ضحايا الارهاب عن جرحى الارهاب لا تجد اي عضو يسأل عن ملاين الاطفال الذين لا يجدون كتاب ولا مدرسة ويبحثون في اكوام القمامة من اجل لقمة خبز من اجل قطعة قماش في حين نرى اعضاء البرلمان يبددون الملايين بل المليارات سفرات وحفلات في الداخل والخارج ويعيشون حياة مرفهة منعمة لاتعيشها عناصر شبكات الفساد الدعارة المخدرات في العالم
منذ فترة طويلة هناك عشرات من القرارات لم يشرعوها لانها تهم الشعب وتخفف من معاناته ومتاعبه لهذا لم يصدر قرار يخدم وفي مصلحة الا في صالح هذا الطرف وذاك طرف
المعروف كل قرار كل قانون له ظروفه وواقعه له فائدته ومنفعته لهذا كل قرار يشرعه البرلمان يجب ان يدرس ويناقش ويدقق به لمعرفة ايجابياته ومنافعه وسلبياته بعيد كل البعد عن اي قانون اخر او اي مصلحة شخصية او حزبية او فئوية لكن الجماعة يرفضون ذلك ويتوجهون الى التوافق اعطني هكذا اعطيك هكذا وافق على هذا الشي اوافق على هذا الشي وبالتالي لا يشرعون الا القوانين التي تهمهم وتحقق مصالحهم في حين ان القوانين التي تهم الشعب مركونه اكلها التراب والغبار وبعضها اتلفت نتيجة الاهمال فاكلتها الفئران
هذه هي حال نوابنا الكرام
من مسئول هل النواب ام الشعب الذي اختار النواب
هناك حكمة تقول اذا خدعك احد في المرة الاولى فعليك ان تلومه وتعتب عليه
اما اذا خدعك مرة ثانية فعليك ان تلوم نفسك وتعتب عليها
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
المعروف في كل العالم اعضاء البرلمان يختارهم الشعب ليخدموه ويحققوا له طموحاته ورغباته لهذا نرى هؤلاء الاعضاء اي اعضاء البرلمان يضحون بمصالحهم الخاصة من اجل مصلحة الشعب ويضحون برغباتهم ومنافعهم الذاتية من اجل تحقيق رغبات ومنافع الشعب
فتراهم مشغولون ومغرمون في قضايا الشعب من اجل اسعاده من اجل صنع حياة كريمة سعيدة لكل ابناء الشعب فانه يشعر بالحزن والالم اذا لم يحقق خطته وبرنامجه ويشعر بالتقصير بحق الشعب وكثير ما يقدم استقالته ويعتذر للشعب
ويقول اني رشحت نفسي كخادم للشعب ورغبتي ان اخدم الشعب الا اني عجزت عن ذلك لهذا ارجوا ان تسامحونني لاني قصرت بحقكم
الا اعضاء البرلمان في العراق فالعضو في البرلمان العراقي يرى نفسه سيد والشعب عبيد وخدم لهذا على الشعب ان يخدمه ويحقق رغباته من خلال خضوعه له وطاعته العمياء والتصفيق والتطبيل له وان لا يطلب منه شي ولا يعترض عليه ولا ينتقده مهما فعل من جرائم ومن موبقات ومفاسد
في كل العالم اعضاء البرلمان يتحاورون ويتناقشون ويختلفون ويتفقون والهدف مصلحة الشعب ومنفعة الشعب وقراراتهم تصب في منفعة وفائدة الشعب نعم يتنافسون في ما بينهم ويختلفون ولكن هذا التنافس من اجل مصلحة الشعب ومستقبل الشعب
الا اعضاء البرلمان في العراق يتحاورون ويتناقشون ويختلفون ويتفقون والهدف من كل ذلك من اجل مصالحهم الخاصة وبالضد من مصلحة الشعب والواطن وقراراتهم تصب في منفعة وفائدة جيوبهم وارصدتهم نعم يتنافسون وحتى يتصارعون من اجل مصالحهم الخاصة من اجل الحصول على الكرسي الذي يدر اكثر ذهبا ويمنحه اكثر قوة ونفوذ
لهذا تأتي القرارات من منطلق المصالح الخاصة لهذا كل مجموعة تسقط الاخرى كل مجموعة تسيء للأخرى من اجل ان تحل محلها حتى لو حرقوا الشعب والوطن حتى لو ذبحوا الشعب والوطن
منذ اكثر من عشرسنوات والشعب العراقي يذبح والعراق يدمر بالسيارات المفخخة والاحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة والذبح على الهوية على يد المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية بدعم وتمويل وتخطيط وقيادة من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها البقر الحلوب ال سعود وال ثاني لم يتفقوا على اصدار خطة لانقاذ العراق لم يتخذوا اي اجراءات موحدة لانقاذ العراق والعراقيين بل لم ينددوا بالارهاب والارهابين بل الكثير منهم يحاول ان يبري هؤلاء الارهابين الوهابين والصدامين ويطلق عليهم بالمقاومة الشريفة غايتها تحرير العراق
رغم ان الشعب العراقي يؤكد ويقر بان الذي يذبحه ويدمر العراق هم المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية المدعومة من قبل ال سعود وال ثاني وان هذه المجموعات الوهابية القاعدة الوهابية دولة العراق الوهابية المجموعات الصدامية تؤكد وتعلن انها هي التي قامت بهذه الجرائم الا ان الكثير من اعضاء البرلمان ينفون ذلك ويحالون ان يجملوا صورة هذه المجموعات الارهابية من خلال خطاباتهم وتصريحاتهم المضادة لرغبة العراقيين وكأن هؤلاء الاعضاء البرلمانين اعضاء في المنظمات الارهابية كأنهم يمثلون هذه المنظمات الارهابية ولا يمثلون الشعب العراقي لهذا فانهم يعتبرون الفتاوى التي يصدرها حاخامات الدين الوهابي بأمر من ال سعود والكلاب الوهابية التي تدفعها عائلة ال سعود لذبح العراقيين مقاومة لمساعدة العرب في العراق وتحريره من الفرس المجوس
اعضاء البرلمان لا يهتمون الا بمصالحهم الخاصة فما يحصلون عليه من رواتب وامتيازات ومكاسب لا مثيل لها في كل العالم اضافة الى ما يحصلون عليها عن طريق استغلال نفوذهم الاحتيال الرشاوى والاستحواذ على كل الاعمال مثل المقاولات والاستيراد والتصدير والصيرفة وحتى عمليات التزوير فهناك تنافس حاد وكبير بين اعضاء البرلمان من اجل ان يستحوذ على المال الاكثر في حين لا تجد اي عضو من هؤلاء يسأل عن ملاين الارامل واليتامى عن ذوي ضحايا الارهاب عن جرحى الارهاب لا تجد اي عضو يسأل عن ملاين الاطفال الذين لا يجدون كتاب ولا مدرسة ويبحثون في اكوام القمامة من اجل لقمة خبز من اجل قطعة قماش في حين نرى اعضاء البرلمان يبددون الملايين بل المليارات سفرات وحفلات في الداخل والخارج ويعيشون حياة مرفهة منعمة لاتعيشها عناصر شبكات الفساد الدعارة المخدرات في العالم
منذ فترة طويلة هناك عشرات من القرارات لم يشرعوها لانها تهم الشعب وتخفف من معاناته ومتاعبه لهذا لم يصدر قرار يخدم وفي مصلحة الا في صالح هذا الطرف وذاك طرف
المعروف كل قرار كل قانون له ظروفه وواقعه له فائدته ومنفعته لهذا كل قرار يشرعه البرلمان يجب ان يدرس ويناقش ويدقق به لمعرفة ايجابياته ومنافعه وسلبياته بعيد كل البعد عن اي قانون اخر او اي مصلحة شخصية او حزبية او فئوية لكن الجماعة يرفضون ذلك ويتوجهون الى التوافق اعطني هكذا اعطيك هكذا وافق على هذا الشي اوافق على هذا الشي وبالتالي لا يشرعون الا القوانين التي تهمهم وتحقق مصالحهم في حين ان القوانين التي تهم الشعب مركونه اكلها التراب والغبار وبعضها اتلفت نتيجة الاهمال فاكلتها الفئران
هذه هي حال نوابنا الكرام
من مسئول هل النواب ام الشعب الذي اختار النواب
هناك حكمة تقول اذا خدعك احد في المرة الاولى فعليك ان تلومه وتعتب عليه
اما اذا خدعك مرة ثانية فعليك ان تلوم نفسك وتعتب عليها
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat