على جدران كثيرة
مرّتْ نافذةٌ
و هي تعرضُ خدماتِها
فطردَها سورُ الصين
و جدارُ برلين
و جدارُ الفصل في فلسطين
و جدرانُ السجون
و جدرانٌ
جدرانٌ
جدران
حتى ناداها إنسان
ــ لكنّكَ لستَ جداراً
قالت النافذة
ــ نعم
أنا إنسان
لكني أحتاجُ نافذةً
أطلُّ منها على
….
..
أخي الإنسان !!

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!