بمناسبة رحيل , عزيز العراق , حجة الاسلام والمسلمين
السيد عبد العزيز الحكيم . [قدس سره الشريف ]ا
-----------------------------------
شعر : فاطمة السعدي / مكتب المجلس الاعلى في امريكا / اريزونا
حملها وما تعب راية الثوار
فارس يعتلي الهمة الجبيره
ابو عمار بالحك سيف بتار
سد للوطن بايام الخطيره
يلاكيها ابصدر مفتوح , الخطار
جبيرة ان جانت ,او جانت صغيره
يسمونه المناضل ابو الاحرار
ويسمونه سيد ابو الغيره
وابو كلب الجبير الزاهد البار
الابد ميخلي شعبه ابوسط حيره
المسالم , واليصب الماي عالنار
ويصغرها و لو جانت جبيره
الكريم ,الجوده يجري مثل النهار
النبيل ,الفارس الما انوجد غيره
ماوى الضيف وامعزب الخطار
مثل اهلال وينور الديره
ابو عمارنه الاعلن الانذار
ابنفسه اتحزم وقاد المسيره
ومن اجل العراق وكل هله , ثار
وثارت خلفه كل زينة الديره
قرر ينزل الساحة ابو عمار
وجلب وياه العكول الجبيره
وتلاكه وي البعث وسمعنه بالصار
اوصل لصديم الباغي نذيره
ضربهم بالضلع شلة الاشرار
رعبهم .. شافو النار السعيره
قام ابعمل مدهش مثل العصار
ثورة اوصارت ابكل بيت سيره
ابو عمار بيده اليمنه اصرار
وباليسرة العكل , راعي البصيره
حجاها ا وكال تزهي انريدها الدار
وشعبنه ايصير اغناهم , فقيره
زرع بيده البذور, وهذي الثمار
تزهي ابنص خضار اوجنها ليره
ارض عبد العزيز اليوم تنزار
وشعبه ابكل عزم قرر مصيره
من ال الحكيم الدر , النوار
الصارو بالورع والطيب , سيره
بمصابك جار صار ايعزي الجار
وسواد اتوشحت .. سيدي , الديره
حي عبد العزيز ,اسمه ابو الاحرار
وابد والله ما نلكه نظيره
لحمد ل لله عدنه اليوم عمار
يعوض غيبته ومنظل ابحيره
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat