قلبي مثقل بنزيف قاهر
متى تخمد شعلة الغياب
تزداد لوعتي يوما عن يوم
وتوحشني وحدتي القاسية
يؤلمني جدا فراقك
أنت دوما في البال
عالقة بذاكرتي
الدنيا من بعدك
فواجع
فواجع
فواجع
للحزن لغات
لا يتقنها الا المكتئبون
ماذا يريد الموت منا؟
لماذا أخذك عنوة؟
وما أقسى الردى العاجل
وكانت النهاية والضربة القاضية
صارت آلامي كالخيول الجامحة
في اسطبل مغلق الأجواء
لندن

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!