. و كتبتُ ..
بالقلم العريضِ
حروفي :
أنتَ اشتياقي ..
أنتَ التياعي ..
أنتَ كلُّ صروفي !
أَوَ تذكرُ النجمَ القديمَ
على المدى ..
كم ذا يغارُ ..
مُذ رآك وقُوفي
لكنما ..
ما دامَ دهرٌ .. بيننا
و مسامعُ الأيامِ
تدركُ أننا ........
ستظلُّ شوقي
رغم كلِّ مسافةٍ
و تُصاغُ عفوًا ..
فيك .. كلُّ حروفي !! .
لك محبتي يا كتابات في الميزان

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!