عشرات الشهداء في استهداف المواكب الزاحفة نحو كربلاء

 اعلنت قبل قليل مصدر مسؤول في محافظة كربلاء المقدسة ان حصيلة الانفجار النهائي بالاعتداءات على الزوار بلغ 35 شهيدا و 150 جريحا وبعض الحالات للجرحى في حالة حرجة 

وكان الانفجار الاول حصل في مدخل كربلاء قرب امام عون في السيطرة المخصصة بتفتيش السيارات . 

وكان الانفجار الثاني حصل عند بوابة كربلاء باتجاه النجف . 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/01/20



كتابة تعليق لموضوع : عشرات الشهداء في استهداف المواكب الزاحفة نحو كربلاء
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 3)


• (1) - كتب : ابن خلدون من : سوريا ، بعنوان : ان العين لتدمع والقلب لليحزن وانا على هذه الدماء التي تسيل لمحزونون في 2011/01/23 .

انا لله وانا اليه راجعون
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما
اللهم جازهم بالاحسان احسانا وبالذنب عفوا وغفرانا
اللهم امنن على الجرحى بالشفاء العاجل
والله ان العين لتدمع والقلب لليحزن وانا على هذه الدماء التي تسيل لمحزونون
انا لله وانا اليه راجعون ولعنة الله على الظالمين



• (2) - كتب : الأنباري من : العراق ، بعنوان : لو قطّعوا أرجلـَنا واليدين في 2011/01/20 .

لو قطـّعوا أرجلـَنا واليدين نأتيك َ زحفا ً سيّدي ياحسين
ذكـّرني هذا البيت بأيام الأنتفاضة المباركة ولا أريد أن أطيل لكنّني أذكر حادثة واحدة تكفي بأن تجعل مطايا آل سلول وآل عفلق ييأسون من منع زوّار الحسين ومن التبعية الأصيلة لعلي والحسين ,
المكان كربلاء المقدّسة مقابل الحرم الحسيني الشريف ,الزمان ربيع سنة 91
الطاغية المسؤول حسين كامل ,الأسراء أبناء كربلاء وبعض ُ غير ساكنيها ,كان المقبور المتهتك حسين كامل قد تبختر وقال للأسرى مـَنْ منكم من أصحاب الحسين ؟فقام أحد الأبطال الحسينيين وردّ على هذا الطاغية الصغير برد لم يتوقعـْهُ أبدا فقال له بكل جرأة حبيبيّة وزهيريّة وبريرية وعوسجيّة **أنـــــــــا مـِــنْ أصـحــــــاب الحســـــــــــــين**فكانت صاعقة على هذا الرجس فسارع يرتجف ليفتح مسدّسه على رأس الشهيد العزيز فعجّل به الى لقاء الحسين ,ثم صرخ صرخة معتوهة أخرى بعد ان قتل شهيدنا العزيز وعاد ليقول هذا الرجس الغبي وظنّ أنْ لا أحد يجرؤ مرّة اخرى ويـعيدها قال من منكم من أصحاب الحسين فقام شهيد ثان ,بطل مغوار عبّاسي التأسي ,فقال لهذا الباغي الزنيم انا من أصحاب الحسين فكانت صرعة كبيرة لهذا المجرم المقبور فسدد رصاصته على رأس شهيدنا الثاني وهرول يرتجف قائلا لزنادقته ِ ومرتزقته ِ خذوهم ((لـَبـَغـَداد ))هكذا لم يكن الموقف هيّنا مثلما نكتب الآن بل الموقف كان صعبا كبيرا في حينه ِ ولكنّ الكبار تصغر أمام الحسينيين وأتباع علي لأن لهم أسوة بقطع لسان ميثم التمّار وقطع رأس حجر بن عدي وما أصحاب الهيجا أصحاب الطفوف من هؤلاء ببعيد ,
السلام عليكم ياشهداء الحسين وأنتم تترجّلون بأقدامكم الماشية الى من أوصى به رسول المسلمين هذان ولداي إمامان قاما أو قعدا ,أحبّ الله من أحبّهم ,
قـُلْ إن كنتم تحبّون الله َفاتـبعوني يـُحببكم الله ,

وما الله ُ بغافل ٍ عمّا يعمل الظالمون ,

والذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنّا لله وإنّا إليه راجعون

• (3) - كتب : علي حسين النجفي من : العراق ، بعنوان : الشهادة توحد العراقيين في 2011/01/20 .

رحم الله الشهداء الابرياء ورزقهم شفاعة الحسين(ع) ومن على الجرحى بالشفاء وكتب السلامة للزائرين القاصدين قبلة الاحرار في كربلاء البطولة والشهادة ..الى متى يستمر نزف الدماء واين هو دور الحكومة واجهزتها الامنية والاستخبارية ؟!..بالامس سالت دماء شهداءالرمادي وتكريت وديالى واليوم شهداء كربلاء ,فهل هو قدر العراقيين ان توحدهم الشهادة ؟




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net