شكوى إلى السيد رئيس الوزراء الإستاذ نوري المالكي ..السلام عليكم

اني المواطنة المنكوبة من جراء الطائفية من قبل اخوة زوجي كوني من خدام الحسين واهل الشيع وكون اهل زوجي من اصاب السنة الموالين للنظام السابق وبعد سيل الاهانات والاعتداءات قاموا بسلب بيت زوجي الذي اشتراه من حر ماله والله عنوة كي ننفصل ولكون عقولهم الوسخة التابعة للحزب السابق لاتنطلي علينا لم نوافق عاى طلبهم ومشكلتي الان اني بامس الحاجة الى البيت كي نبيعه ونعالج بنتنا الوحيدة وليس لدي حيله معهم فهم غدارون... ارجوك ياسيادة الرئيس يامن عرف عنل بالحق والعدالة اعدل معي في قضيتي بالقوة والحق فقد عرفت دوما بالشجاعة وانت الفارس الذي نرجو منه حل مشكلتنا ردي لي بيتي من اهل الظلم كي اعالج بنتي فقد غلقت الابواب بوجهي الابابك بعد الله..استحلفك بحق بنتي المريضة وبحق كل طفل ملريض ظلمته جاهلية الطائفية ان تعيد لي بيت زوجي وتمكنني ممن ظلمني باسرع وقت قبل ان تذهب بنتي مني..مع فائق احترامي وشكري الى شخصكم الكريم.

دولة الأستاذ نوري المالكي
السلام عليكم
ولدي مبتعث لامريكا ولاية بنسلفانيا لدراسة الماجستير بالقانون من قبل اللجنة العليا لتطوير التعليم في العراق ، والتي بكل أمانة من منجزاتكم وبكل فخر تسمى بعثات المالكي ، أنا من البصرة وابن خال الشهيد الشيخ عارف البصري الله يرحمه ويكرمه جنته وعانيت كثيرا من المتابعة والأذى في زمن النظام السابق لهذا السبب بما يكفي أن لا يعانوا أبناءنا الأن.
أستاذي الفاضل
ولدي أكمل دراسة اللغة بنجاح وتفوق ودون رسوب ويعاني الان من تأخر موافقة اللجنة أعلاه لبدء دراسته الأكاديمية ومصيره وبقائه في أمريكا معلق لا يعرف مصيره وسبب بقائه أستحلفكم بالله ورسوله وال بيته صلوات الله عليهم أجمعين أن تدعم ولدي لدى اللجنة بمنحه ا موافقة قبول اكمال دراسته أسوة بالطلبه أقرانه والله يوفقكم أبا وأخا للعراقيين والسلام عليكم.

السيد الأستاذ نوري المالكي بعد التحية والسلام سوف تبقى رجل المهمات الصعبة والمواقف البطولية وكل الشعب العراقي يعمل ما حصل في الانتخابات ومن عمل خلف الكواليس ومن وقف وراء الأعمال القذرة ولكن يا أخي العزيز الكبير لك مكانة في قلوب العراقيين وهذا المهم يا سيدي لقد التقيت معك في دائرة التقاعد العامة آخر زيارة لك إلى هذه الدائرة وقد وعدتني بعد قدمت لك طلب بورقة ولكن كثيرة الطلبات عند المرافق المسؤول على جمع الطلبات واسمه أبو أحمد وضع الطلب الذي يخصني في جيبه الخاص وقتل لي أبشر بالخير وقتل لك أنا من قضاء ويريح في محلة الكص قرب المحكمة ونفوسي لاتزال نفوس الهندية وطلبت من مقابلة خاصة معك لكي أشرح لك ظروفي الخاصة أنا اشكي إلى الله ولك وأنا أب لي ثلاث بنات ولد وأنا موظف في السياحة لقد تعرضت إلى سرقة قبل ثلاث سنوات مبلغ قدره 36 مليون من قبل عصابة عبد خروجي من المصرف وهذا المبلغ هو قرض 100 راتب وقالو لي إذا تتصل بالشرطة سوف نقتلك وصفي عائلتك ولا اعرف ماذا افعل واليوم راتبي استلمه هو 80 الف دينار حتى اصدقائي مع في الدائرة كذبت عليهم وقلت لهم لقد اشتريت مولدة كبيرة واحترقت بعد انفجار سيارة مفخخة في كربلاء وتم تعويضي 2500 دولار لان لا استطيع اقول لهم الحقيقة خوفي يصرون الذهاب إلى مركز الشرطة وأقيم دعوة من ذلك الوقت ولحد الآن أعاني وقد اصابني البهاق وسلطة في القلب واليوم عايش على المساعدات من أخي القليل حيث يعطيني 200 ألف دينار شهريا أرجو منك إنقاذ عائلتي من الضياع علما حاولت المجيء إلى طوريج لكي اقابلك شخصيا ولكن منعت ورجعت إلى بغداد وهذآ طلبي واتمنى لك الصحة والسعادة يا طيب يا اصيل