#العين تعلن عن عودتها لصب كامل اهتمامها وجهودها نحو سبب وجودها وهم #يتامى_العراق بعد ان انتفضت بطاقتها وكانت نعم العون والسند للعراقيين في اكثر الايام ضنكا وشدة في (ازمة انتشار جائحة كورونا) ولقد سجل التاريخ وقفتها حيث قامت بـ :
1: توفير المواد الغذائية لـ 150,000 عائلة متضررة في عموم العراق .
2: اغاثة المرضى الذين كانوا يصارعون الموت وهم على اسرة دولة عاجزة وخلال ساعات من تعالي اصوات الاغاثة سارعت العين بتوفير كافة الاجهزة الطبية التي تفتقر لها المستشفيات العراقية بلغت قيمتها اكثر من (1.900.000.000 مليار وتسعمائة مليون دينار) ورفدت بها معظم المستشفيات التي اطلقت نداء اغاثة , واستطاعت ان تحدث تغيرا كبيرا في ارتفاع عدد حالات الشفاء .
لنتذكر جيدا من هو مغيث هذا الشعب في كل محنة ومن هو سنده الحقيقي الذي لا يريد منا جزاءً ولا شكورا !!
كما لا ننسى ان نشكر ابناءه اصحاب الفضل في كشف كل ازمة ممن استحقوا ان يلقبوا بـ #خلية_الرحمة ابتداء من القائمين على عتباتنا المقدسة فلقد احرجت الدولة بما قدمته من مساعدة جبارة وما زالت تواصل جهودها ,مرورا بجميع الروابط والمؤسسات والجمعيات الخيرية لقد كانت بصمتهم عظيمة وصولا الى جميع داعميها ممن استجابوا لـ #فتوى_التكافل .
ففي الوقت الذي كانت الحكومة توصد ابواب مؤسساتها خوفا من الوباء غير مهتمة بمن لا يملك درهما ليشتري به رغيف خبز ولا دينارا ليشتري به حليبا او دواءً لسقم طفله لقد كان هناك جنود غيارى يواصلون الليل مع النهار عملا حثيثا وبذلا كريما ولقد استطاعوا ان يحفظوا السفينة بمن فيها .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat