أعْلَنْتُ عَلَيّكِ الْحُبَّ
فأنْتِ جَسَدهُ
امْتَزَجْنّا مَعًا
بِشَهْقَةِ الْوِلَادَةِ
غَدَوْتُ مُمْتَلِئًا
رَاضِيًا
مُكْتَفِيًا بِكِ
فَتَعَالِي أزْهِرِي
فِي أعْمَاقِي
تَدَفَقِي كَالْنَزِيفِ
وَفَجِّرِي فِي وِدْيَانِي
يَنَابيِعَ الًعِشْقِ
فَأنَا أتُوقُ إلَيّكِ
لِبَيَارِقِكِ الْمُلَوَّنَةِ
لِأنَاشِيدِكِ وَهَمَسَاتِكِ
أتُوقُ لِصَوّتِكِ الْعَذِبِ
لِذَرَاعيّكِ كَي تُطَوِقَاني
وأتوُقُ لِشَهْقَاتِ صَدْرَكِ
فأنَا وأنْتِ رَبِيعُ الْحَيَاةِ
وَسَعَادَة عُمْرٍ لَا يَنْتَهِي ..!

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!