أرضي00 برغمي تُقضمُ
وأنا بحقّي أبكمُ
!
بيتي مُباعٌ سقفُهُ
جدرانُهُ حتى السمو
تشكو جراحكَ ياعرا
ق ، نزيفُها يتألمُ
حتى (الكويتُ) تمددتْ
من لحمي صارت تُطعمُ!
فمتى (تُشوّرُ) يا عرا
ق نبيُّنا المتحطمُ
فدمُ الحسينِ ع طهورُه
في عاتقيكَ معظّمُ!
هذا عقالُكَ ياعرا
ق بسوقِ زهدٍ يُهزَمُ!
عرباتُ بيعِكَ ماتزا
لُ زهيدةً تتقدمُّ!
ذهبتْ بهيبتِكَ المآ
سي كلُّها ، والمشأمُ
بالتْ عليكَ ثعالبٌ
ياسيدي ياضيغمُ!
فمتى تعودُ بسيفِ حقـ
كَ ماردا تتحكمُ!
وطنُ الحسينِ ع حدُودُه
أبيةٌ لاتُقضمُ!
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
أرضي00 برغمي تُقضمُ |
|
وأنا بحقّي أبكمُ |
بيتي مُباعٌ سقفُهُ |
|
جدرانُهُ حتى السمو |
تشكو جراحكَ ياعرا |
|
ق ، نزيفُها يتألمُ |
حتى (الكويتُ) تمددتْ |
|
من لحمي صارت تُطعمُ! |
فمتى (تُشوّرُ) يا عرا |
|
ق نبيُّنا المتحطمُ |
فدمُ الحسينِ ع طهورُه |
|
في عاتقيكَ معظّمُ! |
هذا عقالُكَ ياعرا |
|
ق بسوقِ زهدٍ يُهزَمُ! |
عرباتُ بيعِكَ ماتزا |
|
لُ زهيدةً تتقدمُّ! |
ذهبتْ بهيبتِكَ المآ |
|
سي كلُّها ، والمشأمُ |
بالتْ عليكَ ثعالبٌ |
|
ياسيدي ياضيغمُ! |
فمتى تعودُ بسيفِ حقـ |
|
كَ ماردا تتحكمُ! |
وطنُ الحسينِ ع حدُودُه |
|
أبيةٌ لاتُقضمُ! |
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat