كتابات في الميزان
كتابات في الميزان

إغتيال العلامة السيد مهدي الحكيم    1988

 هو الكراس الوثائقي الخامس و الثلاثون ( 35)  الذي أصدره المركز الوثائقي لحقوق الإنسان في العراق ، من سلسلة ( إنتهاكات حقوق الإنسان في العراق) لعام 1988 .

تضمن الكراس المواضيع التالية :

* الجريمة الكبرى

* أنباء الإغتيال : وكالة أنباء مينا ( الشرق الأوسط) و هي أول من أذاع الخبر.

وكالة رويترز

وكالة ألمانيا الغربية

الإذاعة الفرنسية

إذاعة هولندا العربية

إذاعة الشرق الأوسط

* صور تقارير

صحيفة التايمس اللندنية انكليزي

صجيفة فايننشيال تايمس البريطانية انكليزي

صجيفة لوموند الفرنسية فرنسي

ليبراسيون الباريسية فرنسي

* صحف عربية :

الشراع

النهار

كيهان العربي

جمهوري إسلامي فارسي

كيهان انكليزي

* ذي مسلم  لندن كرسنت انكليزية

* الحادثة : رواية مرافقه الدكتور عبد الوهاب الحكيم

* المنظمات الدولية :

المنظمة العربية لحقوق الإنسان

منظمة حقوق الإنسان في العراق( لندن 1982)

IRAQ SOLIDARITU VOICE

CARDRI

* ردود فعل لبعض الشخصيات العالمية

محمد فائق رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان القاهرة

أسقف كنتربري لامبث بالاس رئيس الكنيسة الانجيليكية  لندن

* السيد مهدي الحكيم حياته

* السيد مهدي الحكيم إبن الإمام الحكيم

* السيد مهدي الحكيم رمز المعارضة العراقية

*شخصيا ت علمية وسياسية تستنكر و تؤبن

* السيد مهدي الحكيم شخصية لها بعد عالمي

* إنعكاسات المأساة في البلدان التالية :

بريطانيا

فرنسا

ألمانيا

النمسا

السويد

الدانمارك

أسبانيا

إيطاليا

امريكا

الباكستان

الهند

لبنان

سوريا

الإمارات

تركيا

* التشييع : صحيفة الراية القطرية

وفد المجلس الاعلى في الخرطوم

* مواكب التشييع

التشييع في قم المقدسة

الفاتحة في طهران

* الإعتداء ضد بلد السودان

* المتهمون : الدبلوماسية العراقية

* الإغتيال والمواثيق الدولية

* الحادثة مفردة من مأساة عائلة تتجلى فيها مأساة أمة.

* تقرير حقوق الانسان الامم المتحدة

* تصفية معارضي النظام في الخارج

* من ضحايا التصقيات الجسدية التي نفذها النظام الصدامي ضد معارضيه السياسيين مع صورهم

* وثيقة الاتحاد الوطني لطلبة العراق البعثي بملاحقة الطلبة العراقيين في بريطانيا 

53 صفحة

د.صاحب الحكيم

مقرر حقوق الإنسان سفير السلام العالمي 

لندن 

كانون الثاني 2018

طباعة
2018/01/17
4,064
تعليق

التعليقات

لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!