• لا نريد أن نقع في خيار إما السعودية وإما إيران أو إما أمريكا وإما إيران ، فنحن بلد لديه مصالح مشتركة مع هذه الدول وغيرها ونسعى لتطويرها وتعزيزها دون المساس بسيادة بلدنا وحقوق مواطنينا وعمليتنا السياسية .
• كنا معارضين لصدام ونظامه وكنا نعمل على إسقاطه ، وكان لنا جهد ميداني وسياسي وإعلامي في هذا الشأن ، وعندما دخل الأمريكان لإسقاط صدام لم نجد نحن السياسيين الحكمة في أن نقف مع صدام وإنما وقفنا مع شعبنا .
• رفضنا الوجود الأمريكي فوق أراضينا مثلما كنا نرفض حرب أمريكا على العراق ، أمّا وقد دخلت القوات الأمريكية بحكم المقدرة والهيمنة أو بأي حكم آخر ، من هنا كان علينا أن نعمل وبمختلف السبل السياسية وغير السياسية على إنهاء وجود الأمريكان على أراضينا ، وسعينا لذلك وحققناه وتحققت السيادة لبلدنا .
المكتب الاعلامي
النائب خالد الاسدي رئيس الكتلة النيابية لحزب الدعوة الإسلامية _تنظيم العراق العراق
العراق _بغداد
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!