عن مؤسسة ثقافات للصحافة والإعلام والنشر/ المركز العام صدر حديثا كتاب جديد يحمل عنوان ( كتاب الغد ) ب 198 صفحة من القطع الكبير ، ويضم هذا الكتاب النصوص الشعرية والقصصية
مع َ اشراقة الشمس ِ يولد ُ يوم ٌ جديد ، يوم ٌ حافل ٌ بالعطاء ِ والسير ِ خطوات ٍ اخرى نحو بناء الحياة ، الحياة ِ التي تضج ُ في أجسادنا ونحن نرتبط ُ بأعمق ِ الجذور ِ مع َ أصولنا فننطلق ُ
ارض السواد مني التحية عندما اصادف شخصا اقول السلام عليكم عندما ارى طفلا احيي
تحملني الريح عاليا –تلقي بي قرب الجسر- اسأل الساحرة- ما كانت تلك البلاد—تقول- بلادي وبلاد من وهبتهم كتاب الملك وأنت فيه ميت ومن تشبهه ميت ومن غاب ومن يظهر
أسمع صوت الساعة وقد لامس نبض أميالها نبض قلبي!!!! الوقت المغيب،
قبل بضع سنوات ، وصلتني دعوة للنشر في موقع \" ملتقى الواحة الثقافية \" وهو موقع ثر ورصين بمثابة رابطة للأدباء العرب ، فنشرت قصيدة أظنها \" أنا والعراق بثينة ٌ وجميلُ \" ففوجئت بتعليق نثري جميل
تهاوى بنو نحنُ الـْ ، وحِلْمُكَ يورِقُ قُباباً، تمورُ الشَّمسُ فيها،
على الرغم من المقولةِ الشائعةِ بأنَّ (التاريخ يكتبهُ المنتصرون) قد أباحتْ لهؤلاءِ المنتصرين كثيراً من التزوير والكذب على الطرف المهزوم ،لكنَّ كتابَ (مذكرات غريتسياني ) الجنرال الايطالي
منذ سنوات غاب محمود وما عاد منسرحاً في ترامي القرية وجنباتها, خَلَت منه الأزقّة والحقول وافتقده رفيقاه الدائمان العشب والقشُّ , لم ندرك سرَّ تعلّقه بهما لكنّا ألفناه يقبض على القشِّ صيفا, وعلى العشب...
أمسيات أدبيه رائعة يُحييها اتحاد أدباء ديالى أسبوعياً كل يوم ثلاثاء في الساحة المقابلة لمقره الكائن في إحدى البنايات التراثية القديمة التي تضم العديد من الاتحادات والنقابات ومنظمات المجتمع المدني.
يا قارئ الشعر هل طابت لك الدارُ = واشتدّ عزمك واسْتهواك دينارُ
قال الشاعر نزار قباني (انني رافض زماني وعصري ومن الرفض تولد الاشياء).. الرفض ومن اجل قضية اول امكانياته القدرة على إذكاء نار الجدل والجدل في الوصفة الثقافية عقار منشط للثقافة
أنس الفيلالي عاشق الشعر متطلع إلى رصانة البحث أديب مغربي شاب يتميز بجمال الكلمة ، وروعة اختيار اللفظ الموحي ، يجمع بين مجالي الشعر بخياله الخصب
منذ العام 1972 حتى العام 1992 كنت مدرسا في المدارس ، ولكن إسم معلم يروق لي وإسم مربي يروق لي أكثر في الجزائر وهو البلد الذي لن أنساه وأخذ من عمري أكثر من سبع سنوات وأعطاني أكثر مما يتعلمه المرء بسبع...
جميل رجلٌ يختلف حوله عارفوه, فبين يراه البعض رجلاً عصامياً مستمسكاً بالقيم النبيلة والمثل الجميلة ومدافعا شرساً عن النظم الاجتماعية, يراه البعض الأخر خيالياً ومثالياً إلى حدِّ الخرافة
صدر للزميل فلاح الذهبي مدير مكتب قناة الحرة في بغداد كتابه الجديد ( يوميات مراسل إعلامي )
لبس الادب العراقي ابان ثلاثة عقود ونيف ، الثوب الرسمي والسلطوي في اغلب نتاجات الشعراء والكتاب . وكانت مقاسات ذلك الثوب معروفة لهم اكثر من غيرهم من الكتاب والادباء الاخرين الذين
الكادحون هم عضلات الأرض من ضلوعهم وعرق جباههم