استلقيتُ يوما على أرجوحتي المعلقة بين شجرتيَّ السدر وكان احد حبالها متهرئا وضعيف، تحت أشعة الشمس اغتناما لبعض الدفء والسكينة
في احدى الايام من ايام الدراسة الاعتيادية, بمدارس المانيا سأل المدرس الطلاب,من الذي يفكر ان يتزوج خارج تقاليد الكنيسة؟
ضاكت يا علي وعمري بمهب الريح على ساعه العواصف ريح وتطشره
أقسمُُ بالله أني لم أفعل شيئا فقط خرجتُ الى الشارع لأني لم أجد في بيتي كسرة خبز تركتُ طفلي على فراشه البالي تأكلهُ الحمى لم أشهر سيفي كما قال أمامي فقط خرجتُ الى الشارع فلماذا أوسعني الشرطي ضرباً؟ ثم...
عَينايَ لكِ سُبحانَ مَنْ ألقى على جَفنَيْك ِ
وطنيون..... ؟؟؟؟ كلهم إلا الوطن ...!!!!
اهداء إلى الغالية ميمي قدري علميني بنت بلدي علميني ازاي اقوم
أزمة الذات في العثور على فارس الأحلام ...
أن ملامسة الروح في مساحاتها الواسعة وفق ذائقة اكتشاف أسرار الذات التي توحي بكل ما أتي من داخلنا من مشاعر وأحاسيس تؤشر المؤثرات
اسمه كان "محمّدْ " صامتٌ في الحزن جِدا مثل دمعةْ هادئٌ في النار جِدا
قرة العين مداها والأدب وفصول الطيبين بالخُطب وجمال الشعر مرماه العُقب ...جاد في مولده وجد العرب
استمراراً لفكر معرفي متعدد ومنفتح على المساهمات الإنسانية المبدعة صدر العدد (65) الجديد من مجلة (نزوى) الثقافية (يناير 2011)
في حلة أنيقة ،وطباعة فاخرة صدر للناقد والباحث التونسي صابر الحباشة كتاب جديد عن النادي الأدبي بالجوف، ضمن سلسلة إصداراته الأدبية
لم يكن هناك متسعا له في الغرفة، لذلك كلما اراد النوم خرجت ساقاه من الشباك .
سمعت هذه الحكاية من ابي وانا طفلة صغيرة لم اكن حينها افهم مغزى الحكاية ولكنني كنت استمتع بها ..لا ادري لماذا ..؟ ربما لانها بلغة
بين شرفات الحنين .... وطيوب العطر .... وهمسات الورد
تَتَراقَصُ بينَ رُؤى عُمري كلُّ الأشياء..! تتَمايَلُ بينَ الريحِ الصافِرِ في غابَةِ سِحرٍ وخَريرِ الماءْ
سئمت السكون ..سئمت الإنتظار قولي له يا سيدتي أن يصرخ بصوته الرنان