قِفْ على رُكحِ ديواني..

  حين فتح عينيه ، صُدِمَ بلون اسود يصبغ المكان، والمشيعون

  اشترى صاحب المطعم ثلاثة عشر راس ماعز , الا انه  ...

 شجر دائم الخضرة ، ينتشر في بلدان حوض المتوسّط ،

 وقفت تنظر فى المراه و هى تلمس ملامحها باطراف اصابعها....

  أصابعهُ العشرة موهوسة

  عــــنت جراحي في ثياب زماني  

  حوارية روحية في قصيدة (نونكِ الذي انتظرت)للشاعر الأستاذ:فائز الحداد/سمرالجبوري

 فمها الجميل هو الفم 

  دفء الشمس المتسرب عبر المسام

  مثله الأفاعي 

 تحوي الحياة علي قصص عديدة ..

 لم يدر في خلدي وأنا أزور الباحث والمحقق الكبير الشيخ  ...

 إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ ...

  لفَّ الضَّباب قصائد العـشَّاق  ...

 كسحت الرياح تساؤلي

 فراشة في دهشة الضوء هكذا هي شاعره تصور لنا الشعر 

  البلاد التي حاصرتني

 من أجل خلق حالة من التنافس الفكري والبحثي في مجال التأليف ....

 (قراءة انطباعية في مجموعة " التيه بين تنهيدتين " للشاعرة فاطمة الفلاحي)

 حين تعتلي جسر القطار القريب من تقاطع المرور السريع....

   رجع للبيت  سائرا على الإقدام من مقهى الحي وهو مهموم ....

 إلى أستاذي العزيز الفقيد الشاعر العراقي الكبير زكي الجابر

 خرير المياه

 طفــــقت أبحث عن وجهي ومتجهي 

  لي نسبُ من ماءٍ وطينْ

  الظلام مطبق في كلّ الإرجاء ، والوحشة متمركزة حول مشهد

  الغيرة والحسد , وإن جمّلتَ القول فقل عنهما  :الغبطة والتنافس 

  اطلالة نقدية قصيرة لقصيدة الشاعر برهان احمد

  شلون العمرگلي گظيته يالمكابر ...

 توجه الاية الكريمة سؤال يؤكد على ان المؤمن لا يمكن ان يدخل

 حافية من الصبر.. أتوكأ على وجعي .. ازحف ...

 كيف لا يمكنني أن أعيد

  من المؤكد ان العنب لايخون ... لكن اليد التي دست السم خانت ...

  طـــــال الحــنين اليــك 

  إضمامة حب 

  اَلشَّمْسُ بِقَعْرِ النَّهْرِ نَامَتْ 

 وتبدّى....

 ألغار (ألرّند)

 زمهريرا سقوف الأماسي