سألتُ الصمت في وجهه المتمرس بكيانات الحروف

 كذب ام حقيقة، أكيد وهم، ولم اسمع جيدا، هول على اذني،

 تَضِيقُ الْحَيَاةْ

 عجّت الشوارع بالضجيج والصخب ،صار الكلّ يترقب المفاجأة

  أقرأ في هذه الأيام كتابا بعنوان "اختيار السعادة" لكاتبه د. تال بن شاحار

 كانا يتجادلان ويتحدثان بلوعة وألم عن التفجيرات والدماء البريئة التي تسفك

  يمتطُون صهوة الـــوطن ...

 لم يكن الصباح الا أن ياتي به على عجل فالشرطة تطارده يمنة 

 إِلَهِي

ماهي إلا برهة وعاد إلي صاحبي الحاج ليقول:

أرى درّراً تُصانُ على إناسٍ *** وأخلاقاً تُداسُ ولا تصانُ

 كلمة طالما إنتظرتها.. لكن.. بدون (لا).. لو إنه نسي ال (لا)..

 في صغري كنت أسأل أسئلة كبيرة.كلّما كبرتُ، كبرتْ وكبرت معها

 لماذا القلبُ في وجعٍ تردّى

  التاريخ  .....بدأناه بقتل.  ..غرابٌ علمنَّا كيف

يتأملُ طالع الربيع الممدودة كفِّه

كلما انظر لانكسارك واقفا ذليلا اشعر بأن لديك حاجة فقلها دون

 تعد القصيدة الحسينية هي إحدى معطيات ثورة الأمام الحسين (ع) 

ياحكيم  ابروح  ماري  ... مو الك  تصريح ناري

 اتخبط الحرف

على إثر سرقة الصفحات الأربع لموقعي على الفيس بوك 

عيد استقلال لبنان

 وسط حضورٍ من الأدباء والضيوف، تجدّدَ لقاءُ منتدى الحوار الثقافيّ...

طفله بعمر الورد...اغتالتها ماكنه الارهاب الاموي لتبقى...

اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ....

كان شارلمان وهارون الرشيد يتبادلان الهدايا

 أخـَالُ أنْ يَـهْـرَمَ حُـلـْـمُ خـَـدِّ الكـَـرَز الأحْـمَـرْ

ايها الكون قف للحسين خشوعا

خلال الستة أشهر الماضية ، أجريت ستة حوارات معي ،

وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ....

غزلي رهييييفٌ..رهيف...

لماذا يحرم فهد من التعليم ...

لا ماركة,دبوس,غياب,تقزم,لمبة محترقة

دعوتها كالعادة لأن ترتشف معي فنجان قهوة كنت...

 عشِقتً عيونَها والعينً تًغري

 انتبه لقوله تعالى وأجبني: (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ

 خلال الستة أشهر الماضية ، أجريت ستة حوارات معي ، الأول أجرته 

  لا أحدثكم عن الرسام الفرنسي (فان كوخ) الذي برع في مدرسة ما بعد

 اراه ... هو بشر بن حذام يتوسد الزفرات 

 مهداة الى الامام الحسين ع والى ذلك الطفل الصغير المدفون على صدره