يا كربلاءُ... وكم على ثراكِ من سكاكينْ
إنهم كالمُرابين ... عبرَ المزاداتِ ينتقلون
العصفور (يطير بحماس):أستيقظوا يا أهل الغابة! اليوم يوم استثنائي
كنت صغيرة ، واقرأ للكاتبة ( شارلوت لامب)ايام كان الكتاب سلعة اغنياء من اهل الترف، والكتاب هدية اختي الراقدة في المشفى ، اهدتها جارة سرير في ردهة الوجع ،
يتناول كتاب "تجليات السخرية في روايات صبحي فحماوي" للباحثة د.عايدة نصر الله، موضوعة السخرية في أدب الكاتب فحماويّ من خلال استعراض المواقف الساخرة في أربع روايات له هي على التوالي:
تأخذنا الذاكرة الى اشياء جميلة وتملك الكثير من العبر التي لابد ان نتعلم منها الكثير ،كان يوم نجاحي من الابتدائية يوم مميز في حياتي والذي زاد في عذوبته الهدية التي كرمتني بها المدرسة ، هي قطعة فماش...
من المعلوم أن هذا التصور الإسلامي للمسرح بلا ريب قد استمد من النصوص الدينية والأدبية، ومن الكتابات الدرامية والعروض المسرحية ذات البعد الفني والجمالي والإبداعي، ويعني هذا مدى ارتباطها
روي عن مولانا الامام جعفر بن محمد الصادق (ع) وهو يأمر شيعته ومواليه: (أحيوا أمرنا، رحمَ اللهُ من أحيا أمرنا أهل البيت). وامتثالاً لهذا الحديث وغيره من الروايات الواردة عن ائمتنا الأطهار (ع)، والتي
تأثر الشعراءُ منذ القدم بقصة النبي إبراهيم (ع)، فقد ورد في ديوان الشاعر أمية بن أبي الصلت قوله:
في مسيرة حياة المرء مفاصل ومحطات، في بعضها يحتاج إلى أن يحرك قدميه إليها تسوقه روح الإرادة والرغبة، وبعضها تأتي إليه عن رغبة وإرادة، وبعضها الآخر دون مقدمات تندفع عليه اندفاعا تفتح عنده
فيروسات الجنون لا تطرق الأبواب
يمكن للمخرج ضمن التصور الإسلامي أن يوظف جميع الأشكال الفنية المناسبة والهادفة، بشرط ألا تتناقض تلك الأشكال والتجارب السينوغرافية مع تعاليم الشرع الإسلامي، إذ يمكن للمخرج والسينوغراف معاً
(تفتح الستارة على رجل جالس في منتصف المسرح، داخل صندوق كبير، متآكل وله ثقوب تشبه العيون، في الظلام يصعب تمييزه) هو (بصوت منكسر):يا صندوقي المظلم... هل كنت دائماً بهذا القسوة؟
العروض المسرحية الحسينية والإسلامية تتمتعُ بميزة إمكانية تقديمها في الأمكنة والساحات العامة، والتي تحوي الفنَّ الهادف والجاد بناءً ومضموناً وتصوراً ورؤية، وقد تُقدّم تلك العروض في المسارح الاعتيادية
إنَّ النهضة الحسينية بمفهومها المعاصر، هي جزء لا ينفصل عن الدعوة المحمدية لنشر الإسلام، فهي نهضة توعوية سامية، بكلِّ ما تحمله من قيم ومبادئ لا تنبو على كرور الليالي والأيام... وقد غاصَ في لججها
ما أن أسمع صوته أتذكر خالتي وهي تروي لي، حين سمعته أول مرة بداية السبعينيات حين سمعت صوته الآسر في صحن العباسي المطهر، ولم تكن تعرف صاحبه فركضت حافية لتتبين الصوت، حين سألتها
هذه النصوص القصصية اعتبرها مختلفة عن المعتاد والسائد التقليدي , تدخلنا في حوارات وتساؤلات في الصياغة الفنية , وتركيبة الحبكة السردية , بمعنى انها جدلية في عدة مقومات , في الصياغة الفنية , وبناء...