في ردّي آلسابق على جاهل بعثي تهجّم على سكّان مدينة آلصدر ذو
ليس ثمة شك أن ضجة إعلامية رافقت إقصاء عبد الستار البيضاني من رئاسة
بعد ان ملء موقع العهر والفسق والسباب كتابات الزاملي كاتبه المفضوح يوميا خضير طاهر
هكذا كنت في السبعينات و ما بعده .. أكره التحدث مع بعثي أو حتى مجردّ مجالسته
كثر الحديث عن التعصب واتجاهاته النفسية دون ان يدرك من يتحدث عن علم النفس
الموضوع غير معني بالتوافقات السياسية او السلطوية وانما هي دعوة الى المناقشة
الرد على آخر حلقة من مسلسل الشتائم الموجهة ضد العراق, والتي دأب على كتابتها (مفرج الدوسري)
منذ جريمة القرضاوي التي استنهضت الكثير من اليراعات المريضة
من اجل ان يبقى الرفيق عبد الستار البيضاني في منصبه كرئيس لتحرير جريدة الصباح
شوه احمد عبد الحسين في موقع كتابات سمعة الاستاذ محمد عبد الجبار الشبوط لصالح عيون الرفيق
الرد على مقالة نشرتها جريدة (الرأي) الكويتية للكاتب (فهيد البصيري) في 24/7/2011
تعود اعلام المذهب الشيعي التر كيز على المشتركات العامة دون التركيز على
فالح حسون الدراجي الذي يعتبر نفسه احد المجاهدين في الزمن الحالي هو احد افضل المقربين الى المجرم الكسيح ....
خرج علينا اليوم البعثي طلال معروف نجم بتمجيد جديد للقائد الضرورة ...
كتب الأخ (صفاء رامي الفيروزي) مقالاً مقتضباً بعنوان (السيد مقتدى الصدر
وهكذا اصبح الاستاذ ( احمد الكاتب ) ظاهرة نفخها الاعلام العربي والعالمي وهو في حقيقة الامر
صيغ التعايش ، (الاستغراب الغريب ) ، الفضائيات
في حديث يروى عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) انه قال (الأرواح