الحسين.. العشق الذي لا يمحقه الدهر، النبض الذي يضخ الدماء بشرايين الحياة
[ التفاصيل ]
للشعائر الحسينية معطيات نفسية اجتماعية سياسية، فهي غير متكئة على دعم حزبٍ أو جبهة بل هي زيارة تستقطب
كتب أحدهم ( لا معجزات في واقعة الطف ) ونشر ما كتب في موقع كتابات 13 نوفمبر 2020 م، ونحن
الاستقرار في اللغة ثبوت وسكون، مطلق لا نسبي، وهو حالة محمودة إذا كانت على مستوى المجتمع، فلا حرب ولا تنازع ولا
ونحن نطالع ونقرأ في الكتب او الصحف العالمية نجد اعظم الكتاب ومن ديانات متعددة يكتب عن ثورة العدالة والانسانية.
الأَديبُ والشَّاعرُ الحُسينيُّ هو العَارِفُ لِمَقامِ الإِمامةِ وَ وَفيٌّ لِأَجرِ الرِّسالةِ المُحمَّديةِ التي يُدرِكُها بِفطرتِهِ السَّليمةِ المتزودَّةِ
واستكمالاً لعرض الموضوع نكمل بقية النقاط :
كم ادلوا بدلوهم وكم قدموا لي نصائحهم، قالوا لي: كفاك ِ بكاء ً كفاك ِ حزناً؛ فقد أُطفئ الضياء من عينيك او كادا , متناسين
بالأمس خرجت من مغارتي بعد دهر من غياب، أحمل ثقلي على ظهري، يلفح وجهي حر الهاجرة نهاراً
ولو نستقرئ زيارة الأربعينية والمشاية الذين يسيرون في دروب النور والأفاضات الإلهية لوجدنا أنها تحمل
تعودنا أن نسير مشيا إلى الامام الحسين عليه السلام في مسيرة عرفت بمسيرة الأربعين
تحت لهيب أشعة شمس العراقِ الحارقة انطلقت الأبْدانِ بكلِّ جوارحها الوالهة تسعى بكل شبرٍ في تراب
لقد أدت شهادة الإمام الحسين (ع) بما مثّله من نبل بالغ ومظلومية عظيمة جداً لأهل البيت (ع) - فضلاً
عن الإمام الرضا عن أبيه عليهما السلام قال: «سُئِلَ الصادق (ع) عَنْ زِيَارَةِ قَبْرِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ (ع)، قَالَ
تعمل دول الاستكبار العالمي جاهدة بكل امكاناتها ، على مشاريع وخطط طويلة الأمد، خمسية السنين وعشرية
لقد طرحت الإنسانية قاطبة ( ديانات سماوية ووضعية ونظريات اقتصادية وفلسفية وسياسية واجتماعية.....)
أعلن وزير النفط إحسان عبد الجبارإسماعيل عن نجاح الخطة الوقودية للزيارة الاربعينية ، مشيداً بإداء
وجه وزير الداخلية ببقاء القوات الأمنية وجميع القطعات الساندة للأجهزة الأمنية في الواجب المكلفين بها ويشمل
أعلن معاون رئيس أركان الجيش للعمليات الفريق الركن قيس خلف المحمداوي، السبت، عن مشاركة أكثر من 2000
أكدت العتبةُ العبّاسية المقدّسة، اليوم السبت، أن عدد زائري الأربعينيّة بلغ أكثر من 21 مليون زائر.
أكد قائد شرطة كربلاء اللواء احمد زويني ، اليوم السبت ، إن دخول الأعداد المليونية من الزائرين الى المدينة لأحياء
أقيم اليوم فجرا مراسم مشاية الأربعين في ذكرى أربعينية استشهاد الإمام الحسين بن علي عليه السلام وقد بدأت جماهير
أقامت الحوزة العلمية في النجف الأشرف، صلاة الجماعة الممتدة على طريق يا حسين بين النجف الأشرف وكربلاء المقدسة
يُعزي التبليغ الحوزوي في النجف الأشرف جميع المؤمنين والمؤمنات بذكرى استشهاد الإمام الرضا (عليه السلام)
أصبح من نافلة القول بيان أن ثورة الإمام الحسين (عليه السلام) لم تكن منحصرة بفئة من الناس أو بمنطقة معينة، وإنما
إنبثق نور الإمام الحسين صلوات الله عليه من أقاصي نفسه المحمدية الشريفة ومن عمق محتوى عصمته الربانية .
إن الجمال الذي نراه على طريق الأربعين هو يوتيوبيا بحدِّ ذاته ... هو الهيكلية الحقيقية للمدينة
يواصل التبليغ الحوزوي نشاطه التبليغي في طريق الزائرين نحو كربلاء المقدسة، حيث انتشر آلاف المبلغين والمبلغات
يُحكى أنَّ دولةً أرادتْ أنْ تضعَ اسمَها في موسوعةِ (غينيس) لتُسجِّلَ رقمًا قياسيًا لأطولِ مائدةِ طعامٍ في التاريخ، فأعّدتْ
أعظم الله أجورنا بالحسين، حديث ساعة الوجع والمأساة ودمعة الرحيل.. لدينا رهائن، تزحف للقيا المخدع واحتضان الوتر
شعرت بحركة لم تكن مألوفة حولها، فقد كان الهدوء وسكون الحركة حولها، إحساس لم يفارقها منذ
تهيأت وأعدت واستعدت زينب بنت علي عليهما السلام بصبر جميل لأمر تكاد السموات يتفطرن منه وتنهد له
الأربعين الحسيني يجمعنا على ما نشره الامام السجاد والعقيلة زينب من أهداف النهضة الحسينية، كما تجمعنا
منذ عام 61 للهجرة وقضية الامام الحسين (ع) تتعرض للهجوم ومحاولات التشويه, حيث يستشعر الطواغيت
تزامنا مع بدء توافد الزائرين لمدينة كربلاء المقدسة لإحياء ذكرى أربعينية الإمام الحسين (صلوات الله وسلامه عليه)،
أعلنت العتبة الحسينية المقدسة، الأربعاء، 14 أيلول، 2022 انتشار المبلغات من قسم الشؤون الدينية
تعيش البشرية اليوم بعالم يمتد إلى حالة الجاهلية قبل الإسلام ،فالجاهلية هي ليست مرحلة زمنية بل هي
إن قاعدة الشعائر المستفادة من أدلتها الشرعية هي قاعدة مستحكمة لوجود الملاك والاعتبار الشرعي لها، حيث أن قاعدة
أولى المواكب الحسينية من منفذ عرعر الحدودي في بادرة تأريخية!
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net