لا يزال السيد امين بغداد يتعرض لابشع هجمة بربرية من قبل ....
المفروض بكل كاتب وصحفي .. ان يتجه الى انتاج خطاب....
هله ونعمين بالقادة الميامين ...
حبيبي احليو مثل اهلال جنه
احب الرامي اللي ايصيب ويطخ
العراق ابخيت وبراسه الف شاره
وارحل الى ديرة واسعى بمناكبها
عندما تضيق الحلقات , وتتسع الخلافات ,
يزيد اليوم عاد ايصفي الحساب
كلما ارخيت حبلي الدهر شد ...
طار امن الفرح من شاف الحمار
وتلحظني بعين كي اراها
طالب السيد حجة الاسلام والمسلمين ,عمار الحكيم دام الله ظله .
الناس اشمالهم مثل المجانين ...
كانت ولا زالت الاقلام المسمومة التي تملاء بمحابر الحقد والضغينة....
احب الرجل من يوصل ثمانين