يعيش جمهور نادي الزوراء موسم صعب جدا, فلم يقدم النادي اداء جميل وساحر ولا حقق نتائج مبهرة, بل ضيع فرصة الفوز بالدوري...
من جديد وبقيادة المدرب المحلي يخسر منتخب شباب العراق امام نظيره التونسي بنتيجة 3-0 ، ضمن منافسات الجولة الثانية
كان يجب طبع عملات فئات أقل من مائتان وخمسون دينار التي تعتبر العملة الاقل, كي تهبط اسعار الحاجات البسيطة, من قبيل
بعد ضياع حلم كأس العالم 1990 بسبب سوء اداء الاتحاد الكروي العراقي واخطاء النجوم, جاء عام 1990 بأمنيات كبيرة للجماهير العراقية...
في محاولة لفهم الأحداث التي دفعت الطاغية صدام لقراره الاحمق, في احتلال ارض الكويت, والذي أشبه ما يكون بالانتحار السياسي
منذ عشرون عام والعراق يعيش نظام رواتب حكومي طبقي, يعطي الكثير للاقلية من الموظفين! ويحرم غالبية الموظفين, ولا ينفع ...
من اهم ركائز أي مباراة لكرة القدم هو استقلالية الحكم من أي ضغط, كي تكون قراراته نابعة من القانون, فلا يكون هناك مؤثر على قراراته
عانت الكتابة الابداعية في العراق ازمة حقيقية في زمن حكم القوميين عام 1963, ثم عندما سيطر البعثيين على الحكم عام 1963 ولغاية 2003, وما
منذ السبعينات والإعلام الرسمي في العراق يبث فكرة كاذبة مخادعة.. وهي: أن نظام الحكم البعثي في العراق هو ضد امريكا واسرائيل!...
الدروس المستحصلة من محنة ظهور الدواعش مهمة وكبيرة, ويجب ان نقراها جيدا كي لا نقع في نفس المطب مرة اخرى, وهنا
عادة انتشرت بشكل موسع محليا ما بعد 2003, مع الانفتاح الكبير للطباعة والنشر, حيث يسرع اغلب الكتاب للاهتمام....
مع دخول العالم في ازمة الكورونا برز للعراقيين موضوع الدراسات العليا في لبنان, خصوصا فئة الموظفين الفاشلين والساسة الاميين,
الصراع السياسي بين جمهورية ايران الاسلامية والمملكة العربية السعودية اسبابه كثيرة,
مع اول خطواتي صباحا والتفاؤل يحيط وجودي بيوم مختلف ومميز, وان يكون افضل من الامس, شاهدت قطة تسحب نفسها هربا من الشارع,
مازالت الاجيال السابقة تتذكر بحسرة فاجعة ملعب الشعب عندما خسر منتخبنا الاولمبي مع شقيقه الكويتي في المباراة الفاصلة المؤهلة للنهائيات الاولمبية,
خلال اسبوع واحد حضرت ثلاث معارض فنية, الاول كان بعنوان "نساء الشواكة" للتشكيلية نسرين الملا,
النظم الدكتاتورية داء خطير اصاب اغلب الامم, وتحت هذا النظم كان يولد نشاط ابداعي روائي,
نصحني احد الاصدقاء بمشاهدة فيلم The devil wears Prada وترجمته (الشيطان يرتدي برادا), لما يحمل من قيمة فنية...