المشاهدات اليومية للحياة تثبت التأثير السلبي لعاصفة العولمة بحق المراة! ويمكن القول انها هي بإرادتها قبلت أن تتفاعل و تطيع الأوامر الخفية للعولمة,
يعاني المجتمع من مشاكل خطيرة تهدد مستقبله! وتنذر بمخاطر قيمية كبيرة, نتيجة ارتفاع معدلات العنوسة, وازدياد حالات
وقع في يدي مصادفة عدد من صحيفة القدس العربي, يعود تاريخه الى يوم التاسع من نيسان لعام 2003 , وهو العدد رقم (4318),
في يوم السادس من شهر آب الحالي تعطلت محولة الكهرباء في زقاقنا, ومعها توقف الزمن, حيث وقعنا بين أمرين.
قراءة التاريخ تجعلنا نفهم كيف تجري الامور في المنطقة, ان الاحداث الكبيرة التي تحصل ليست وليدة الصدفة
عالم الباص هو عالم مصغر لما نعيش فيه, حيث نجلس مع عينات مختلفة من المجتمع, ونسمع صوتها
في عام 1993 وصلت ستة منتخبات أسيوية للدور الحاسم للتأهل لكاس العالم المقرر اقامته في الولايات المتحدة الأمريكية,
عندما نشاهد منتخب البرازيل او ايطاليا او الاورغواي او حتى المنتخب الهولندى كمثل, نجدهم ملتزمين عبر التاريخ بزي واحد اساسي,
الصحافة منذ أن ظهرت للوجود احد المؤثرات الكبرى في المجتمعات وفي عالم السياسة والاقتصاد, وحتى باقي مجالات الحياة,
في عام 2002 كانت الجماهير على موعد مع نادي روسي في بغداد, تناقلت الصحف والقنوات التلفازية خبر مفرح اسعد الجمهور
كما وعدتكم بإكمال قصة أحداث شهر نيسان من عام 1980 على المستوى المحلي والإقليمي, وانتهى مقالي اليوم عند
وقعت بين يدي مجموعة أعداد من صحيفة القبس الكويتية, لشهر نيسان من عام 1980, اي قبل انطلاق الحرب تقريبا بخمس اشهر,
لا يمكن لاي نظام حكم ان يصمد طويلا, وتاريخ العراق السياسي خير دليل, على التغيرات وحصول الانقلابات الدموية والتي تسمى
الذي يدقق النظر في الحياة السياسية يجدها ممتلئة بحكم وامثال يتم تداولها كقواعد ثابتة لا تقبل النقاش! بل عند البعض تمثل الحق المطلق!
سؤال طرح كثيرا في النقاشات السياسية في التلفاز وفي المقاهي وحتى في الباص وهو: كيف يمكن ان نشهد ولادة دولة قوية
بعد الجدل الكبير حول من هم اللاعبين الابرز الذي كانوا سبب صعودنا لكاس العالم 1986 في مكسيكو, قررت اكشف اللثام
دعني احدثكم عن الفتاة رؤى, انها ومنذ السابعة عشر ربيعا وهي تحلم بان يأتي فارس الأحلام, بردائه الأبيض,
عندما استمع لحديث طريق الحرير والافكار الصينية, ترجع بي الذاكرة الى فكرة الأستاذ السوري والتي عرضها سليم مطر في كتابه...