أما بعدُ، فأقول: ها إنّ السي محمد يقشّرُ البطاطا. يفعلُ بدربة مجرّب.
أنا نائبُ وكيل الملك، وهذا حذائي. منْ لم يره من قبل، فليلقِ عليه
أنا متقاعدٌ. صرتُ متقاعداً. منذُ أربعة أشهر خلت،
أصدر الكاتب المغربي عبد الهادي الزوهري مؤخراً (2013) عن "منشورات دار الأمان" بالرباط (المغرب) كتاباً في قطع متوسط من حوالي 110 صفحة موسوم ب"التربوي والجمالي في مسرح الطفل: قراءة في عروض مغربية. وهذا ه...
تماماً كما دأبه كلّ يوم، انتصبَ عمّارٌ هذا....
قلتُ له: ما لا أفهمُه هو لمَ هي دائمةُ...
صدرت حديثاً "المختارات القصصية" لعلي القاسمي (2013)، عن دار ضفاف (بيروت) ودار الأمان (الرباط) ومنشورات الاختلاف الجزائر، من إعداد وتقديم الناقد المغربي عبد المالك أشهبون. والجدير بالذكر أن الكاتب ال...
الشارعُ هادئٌ. في الحقيقة، هذا ليسَ بشارعٍ.
مثلَ كلّ الأصباح تفتحُ البابَ،
لمْ يصدّق السي محمد في البدايةِ، ...
أعرفُ منْ صرير الباب الضاجّ أنّه ولجَ الشقةَ.
صدر في الأسبوع الأخير من شهر دجنبر الجاري (2012) العدد الأول من المجلة المغربية الفصلية "البلاغة وتحليل الخطاب" التي يديرها الأستاذ إدريس جبري متضمناً جملة مواد علمية في حوالي 214 صفحة وزعت على مح...
أكثرَ منْ صورةٍ في جيب محفظته، أزعمُ. لو أخذتَ أنتَ محفظته
قبلَ أنْ يدهمَ مارادونا مرضُ خشونة المفاصل....
إلى أستاذي العزيز الفقيد الشاعر العراقي الكبير زكي الجابر
المرأة التي تنام جواري فوق السرير هي، حتْماً،
أنـا الظلّ. ولمنْ لا يعرفني فأنا ظلّ السيد الرئيس. أمّا لمنْ
هذه الروايةُ لرئيس الخدَم (ع.ب) والعهدةُ على المستمع(ح.ض)، فروّز