اليوم وبفضل تكنلوجيا المعلومات والتطورات التقنية ....
النهائية التي وقعت على دكتاتور ليبيا وريب دكتاتور العراق البائد ....
تطورات موضوع مطالبة الحكومة المركزية للحكومة....
بلا شك الاجابة هي الشعب المظلوم الي وقع في ابتلاء شديد وهو الارهاب وعصاباته
ها هو يوم دام جديد يمر على العراق وشعبه الجريح
ها هي خطب الجمعة تكرر ففي كل جمعة يوجه النقد للأداء الحكومي و للقادة ...
لازال هناك من يفكر في اوضاع البلد والشعب المحروم ويحاول ويسعى ....
تتوالى الاحداث الارهابية على ابناء وطننا ويتحمل ابناء شعبنا عبء تلك الافعال الاجرامية....
ما يطرح ومنذ الاسابيع الاخيرة والى يومنا هذا ومن على منبر صلاة الجمعة....
ما طرح في خطبة يوم الجمعة ومن حرم ابي عبد الله الحسين (ع)
منذ الوهلة الاولى لانطلاق الحملات الانتخابية البرلمانية الاخيرة دعا تيار شهيد المحراب ...
ما يقدم اليوم من الحكومة التنفيذية من اداء ليس بالمستوى المطلوب وبالفعل فأن شعبنا ووطننا يستحق ...
نتائج فاجعة النخيب وما تلاها من تصعيد اعلامي ومناوشات عامة و خاصة ....
الحديث اليوم وما يدور تحت قبة البرلمان من تصاعد لوتيرة المطالبة بالعفو العام للمسجونين ...
ها هو مسلسل الهروب والفرار من السجون العراقية يتكرر و من محافظة الى
لهذا الامر اخطار جمة و كبيرة وقد لا يشعر بها الفرد العراقي البسيط والذي تأخذه حمية الموقف
تبقى الارادة الشعبية وقوة تصميم الشعوب على التغيير فوق كل ارادة ظالمة ودكتاتورية....
للأسف كان نهج هذه العصابات منذ اول ظهورها في المجتمع العراقي هو غش الشعب ومحاولة