ماذا لو طاف رأس الإمام الحسين يوم العاشر من محرم في سماء كربلاء وفضائها، وشفتاه ترتّلان مقولته المحكمة: "إني لم أخرج أَشِرًا ولا بَطَرًا ولا مفسدًا ولا ظالمًا، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي،
لستُ بصددِ ذكرِ مناقبِ الرسولِ(صلى الله عليه وآله وسلم) في الوقتِ الذي جعلَه اللهُ تعالى حبيبا له، ولعل الخلّيةَ التي انماز بها النبيُّ إبراهيم عليه السلام
زيارة بابا الفاتيكان عدت تأريخية، وتأريخيتها تجلت بزيارة السيد السيستاني دامت بركاته، ولعل
قد يقودنا دافع الفضول إلى معرفة منْ يمتلك قدرة صناعة القرار الذي يحكم العالم؛ بل ويصوغ
نعم للإصلاح ... نحو حراكٍ متزنٍ يكون مآله الإصلاح. ...
لم اكترث كثيرًا بمتابعة السجالات الكلامية في وسط قنوات التواصل الاجتماعي خاصةً لكونها اتسمت بالشد والجذب متبنيةً...
لعل بعض الناس يقع في لبس عندما يفكر في تحديد مفهوم للوطن، فيذهب بعضهم الى ان الوطن
لا أبالغ إذا قلت إنني لم أخفِ مشاعري أمام رفرفة العلم العراقي وهو يعلو بيد سواعد...
لا شك في أن وراء كل حكم من أحكام الشارع المقدس مصالح ومقاصد،
لأول وهلة قد يستغرب القارئ للعنوان ، وما أن يشاطرني المعنى الذي ابتغيه
شهر الدين عباس، شاب اندنوسي الجنسية، وسيم المظهر، طيب القلب،
بات لزاماً على كل رب أسرة أن يتعلم الف باء العلاقة بينه وبين أفراد اسرته...
لغة الأرقام بين الثواب والعقاب
وردت لي رسالة عبر (الماسنجر) صاحبها: شاب يكبر سنه،
لقد عرض القرآن الكريم مؤكداً الجانب العلمي المعرفي كما أكد الجانب السلوكي المنبعث ...
قاعدة أصولية عقلية، يُراد منها تقديم الأهم على الأقل أهمية،