لم يخضع الحج طيلة مئآت الألوف من السنين إلى اي جهة فكانت مكة بلدا محايدا لم يخضع لسطوة
آفة العلم الحسد ، والحسد بين العلماء آفة علمهم المزمنة ناهيك عن دور التأثيرات العرقية في رفع
رحلتي في عالم العقول دلتني على ان هذه العقول لا تقرأ لها . بل تقرأ لغيرها ، المعنى أن
لعلي لا ابالغ إذا قلت ان كرامة العلماء هي سبب موتهم . ولعلي لا ابالغ إذا قلت ان اغلب
لا أدري لماذا تجاهلت السيدة آشوري النصوص الكثيرة التي تسلط الضوء على شخصية
فاروق القاسم هو عراقي عالم في جيولوجيا النفط، ولد عام 1934 في البصرة جنوب العراق، اشتهر
شرط الله تعالى أن يكون الرد مرتكزا على (العلم) وحده وليس شيء آخر ، ولذلك نراه في كثير من الآيات يطلب من
لا نستطيع أن نصف الزمن ، وبما أن البرزخ فاصلٌ زمني بين عالمين فهو غير قابل للوصف ولكننا
ستمحوا احداث المستقبل ذاكرة الماضي فعند الموت نعلم أننا لم نعش أبدا وإننا بعد جيل سنكون من العدم
يقول آية الله الشيخ جوادي الآملي : لإمام الزمان مهمتان: الأولى: إقامة العدل، وهي المهمة التي أشارت الروايات إليها.
قررت ان انشر اجوبتي على الأسئلة التي تردني على الخاص من قبل بعض الاصدقاء
فيلسوف متخرج من المدارس الغربية له مؤلفات عديدة كلها تصب في صالح الخط السفياني الارهابي.
تمر هذه الأيام مناسبة رد الشمس لعلي عليه السلام فما مدى صحة ذلك على ضوء الدين والعلم والتاريخ.
بيّنا في الجزء الأول امكانية حصول ذلك وتأييد العلم لهذه الظاهرة وعدم تصادمها مع المنطق وأن ذلك حدث
لقد كنت عن الصراط ناكبا فخطفك علي بن أبي طالب عليه السلام إلى الجنة وهذا ما رواه البخاري في صحيحه
لأول مرة أسمع غرب عذر من وزير العدل عن سبب عدم تنفيذ أحكام الإعدام بحق المدانين
الاستخبارات والمخابرات والبوليس السري وغيرها من تشكيلات سرية تكون عادة بيد الحاكم مباشرة وهو الذي
يمر العراق اليوم بأقوى مراحله على الصعيد المحلي والدولي ، وباستطاعته ان يُملي شروطه ويُحسن وضعه الداخلي والخارجي