إن من يدرس حياة السيد شهيد المحراب محمد باقر الحكيم ( قدس ) لا يمكن
بمناسبة ذكرى شهادة امير المؤمنين ويعسوب الدين ووصي رسول رب العالمين ....
نعزي صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف ومراجعنا العظام والأمة الإسلامية
لو أردنا إن نتكلم عن أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) لاحتجنا
في هذه الحلقة من حياة الإمام الحسن ( عليه السلام ) نسلط بعض الضوء
لقد حفظ لنا تاريخنا الإسلامي الأصيل ( والأصيل فقط ) الكثير من الأحداث ...
السيد عبد العزيز الحكيم في ذمه الله وهكذا انتهت حياة هذا المجاهد الكبير بهذه
في هذه النبذة القصيرة عن حياة السيد عزيز العراق ( قدس ) نذكر علاقته مع سماحة
مما لا شك فيه إن المرجعية العليا في النجف الاشرف سباقة إلى طرح التوجيهات وإعلان البيانات وإبداء الآراء ....
الكل يعلم إن أول من أطلق مسالة الترشيق في المناصب الحكومية هي المرجعية
يعتبر الشيخ جلال الدين الصغير من الشخصيات المميزة في العراق . وخصوصا وان
لا يختلف معي احد إن القادة السياسيين في العراق اليوم كثيرون جدا . ولكن من هم مميزون
تميزت قيادتنا منذ انطلاقتها في العمل السياسي على عناصر قوة شكلت أهم الدعائم التي جعلها محوراً
لم يقتصر ذكر الإمام الحجة بن الحسن المهدي ( عجل الله فرجه الشريف ) على الدين الإسلامي فقط
هناك البعض من ضعاف النفوس من الذين لا هم لهم سوى إطلاق الإشاعات المزيفة هنا
قبل أكثر من خمس سنوات طرحت فكرة ( الفيدرالية ) في العراق . وأنها باتت تمثل ضرورة لإنجاح العملية
اعتقد إن المبالغة في بعض الأشياء هو أمر قد يتخطى الحدود المنطقية . ولكن هناك بعض الأمور التي يعتبرها
لا عجب ان يتم اقتباس الحالة التي تمر ألان بالمشهد السياسي العراقي بين رئيس القائمة العراقية إياد