بَردٌ و وَحَلٌ وجُوعٌ و رِيح
هجومُ حَشْودِ الرزايا يفجّرُ براكينَ الشَجنْ
اللُّغَةُ هي نسقٌ من الإشاراتِ والرموزِ، تشكّل أداةً من أدواتِ المعرفةِ، تعتبر اللُغَة أهم وسائل التفاهم والاحتكاك بين أفراد المجمتع...
اِضطرابٌ وفوضى لكتلٍ بشريّة، يعجُ فيها المكان، صَخَب الباعة المتجولين وتدافع الجنود ومكبرات...
ضجرٌ اِحتارَ(سمير) وهو يقلبُ قنوات التلفاز
الكتاب نافذة تتطلع من خلالها إلى العالم (مثل صيني)
بعدَ ترددٍ وحيرةٍ
استيقظتُ هذا الصباح في الساعةِ الرابعة صباحاً، ولم يزل القمرُ يتوسطُ سماءً صافية،
همسٌ خفيٌ، نرجسيٌ خفيضٌ
مذهولاً يقفُ أمامي
الساعة تقارب الخامسة مساء ً، لم تزلْ الشمسُ تتوسط السماء درجة الحرارة
أنظرُ الى وجوهِ الناسِ والحزنُ يسكنُها
استضافت الجمعية الثقافية المندائية في مدينة مالمو،على صالة قاعتها مساء يوم الجمعية
أما يكفيكَ هذا الفرار وهذا الذل والانكسار صعلوكٌ* مُشَّردٌ، مشتتُ الأفكار
نظرَ إلى ساعتهِ، وبسرعةٍ على غيرِ عادتهِ، أرتشفَ الكأسَ الأخير
دويُّ الحناجر يهدر ارحل
ترجّل (شاكر) من سيارة الأجرة التي أستقلها من كراج (النهضة ) بعد أكثر من نصف ساعة من توقفها في مكانها أمام نقطة التفتيش
لم تبرحْ حافظةُ رأسيِ صورةَ صاحبي رفيقِ الأمس