لايخفى على ابناء العراق حاكمين مُنتخبين ومحكومين الكمية العظيمة من الدسائس والمؤامرات الخارجية الاقليمية والدولية العالمية
لابد ان الشعب العراقي لم يزل بعدُ غير قادر على نسيان تقارير قناة الجزيرة الاخبارية القطرية وهي تتناول الدفعة الثانية
في الادبيات الشعبية المصرية يُضرب مثل (( اللي اختشوا ماتوا)) عندما يحاول المصريون التعبير عن رداءة
لا اعتقد ان نائب رئيس الوزراء السابق سلام الزوبعي قد اتى بجديد في تصريحاته التي صورها هو نفسه قبل طرحها للاعلام
قبل يوم اعلنت وزارة الداخلية السعودية ومن خلال متحدثها الرسمي اللواء منصور التركي عن أعتقال شبكة من خلايا تنظيم القاعدة مكونة من 149 شخصا
عندما قررت المحكمة الجنائية العراقية العليا إعدام مجرم العصر وسفّاح تكريت المقبور صدام حسين كان مع الاسف اول من خرق القانون وامتنع عن تنفيذه ولم يقم بواجب التوقيع على قرارات
لم يستوقفني في فكر التراث الاسلامي وما روي عن الرسول العظيم محمد ص شيئ ، كما استوقفتني فكرة واحاديث (( إرتداد صحابة الرسول محمد ص بعد وفاته!)) ولعل منشأ
لاأخفيكم سرّا اذا اذعت:إن نبا استوزار صالح المطلق للخارجية باعتباره صفقة مقامرة اوبابا لما يسمى بالمصالحة مع البعث الصدامي كان ثقيل الوطأة على قلبي لدرجة انه فكر بالوقوف
من اساليب القرآن الكريم التربوية للاجتماع الاسلامي هواسلوب سرد القصص التاريخية والانتفاع والاعتبار بماورد في التاريخ وسيرة الماضين وذكرماقاله المتفرعنون والكفّار والظلمة
معظم العراقيين تقريبا يذكرون مهدي الزركة (ضياء عبد الله الكَرعاوي) وكيف ان قوى الامن العراقية في 2007م قد استطاعت وبضربة استباقية ان تجنب العراق كارثة كانت لتكون