للحروف المقطعة في القرآن الكريم ، والتي عادة ماتأتي في بداية السور القرآنية ك ( الم ، الر ، ن ) قصة طويلة في مناهج
حالنا في العراق لايختلف عن حال هذه الامة والمنطقة والانسان فيها ، الذي مسخه الله سبحانه وتعالى الى منكوس من الخلق حتى اصبح يرى المُنكر معروفا ويأمر به ،
لول ديورانت في (قصة الحضارة) لفتة عميقة وهو يربط بين الكلمة واثر وجودها على تطوروتكامل الحياة الانسانية من جهة
الرسالة الخامسة للمحامي محمد الكوّواز النعيمي وهذا نصها : الجواب الخامس – حول مقالة علمانية لتفرقة المسلمين باسم
الرسالة الرابعة للمحامي محمد الكوّاز هذا نصها : (الجواب الرابع – ملاحظات حول مقالة علمانية لتفرقة المسلمين)
لاريب ان الرسالة الاسلامية الخاتمة عندمااتت للبشرية جمعاء كخطاب الاهي وبرنامج حياة سماوي
كنت قد كتبت مقالا تحت عنوان (( فهم التاريخ ووعي عبره أخطر من قراءته وكتابته )) احاول فيها التنبيه ....
اذا اراد اي مفكراو باحث ان يدرك لماذا وكيف وعلى اي اساس وباي مبررتحول الاعجازالسماوي من افاقه الكونية
ماهي الحكمة من ان تكون الكلمة او المفردة القرآنية معجزة الاهية ؟.
مارأيتُ أحدا أشدّ خوفا على نفسه من موسى ابن جعفر عليهما السلام ، ولا أرجى الناس منه ، وكانت قراته
لم تزل الكلمة القرانية - ويبدو انها سوف تبقى - كلمة تحمل بين طياتها الكثير من الافاق الفكرية والمناحي المعرفية المتجددة في كل عصر
منذ بدايات معرفتي بعالم القراءة والكتابة ، وانا لم ازل اشعر ان هناك في الكتب التي بين يدي شيئا ما اخر يقف خلف السطور
كلما اقبل محرّم الحرام وبدأت عاشوراء الحسين بالعدّ التنازلي ،
يوما بعد يوم يزداد يقيني بمقولة ذالك الشيخ الطاعن بالسنّ الذي قال لي : ان القوم مشكلتهم مع الحسين واهل بيته وليس مع الشيعة ومايؤمنون به !!.
هل من المعقول ان مقالات التقديس لماركس وانجلزتصدح بها صحيفة الصباح الرسمية بقيادة الاشتراكي
من النادر ماتجد شخصية انسانية ثورية وحرّة ومتطلعة ومصلحة تشكّل رُعبا وقلقا وتهسترا لطغاة الارض وظلمتها في كلا حالين
لايرتبط اسم العراق والعراقيين بالامام امير المؤمنين علي بن ابي طالب من جهة وبالامام الحسين سيد شباب اهل الجنة من جانب
بالنسبة لي ليس مستغربا ما قامت به مؤسسة المدى وبالتحالف مع اتحاد الخمارة اللادباء وهم يرفعون لافتاتهم الغير بريئة بوجه قرار