هذه جملة قالها الحجاج بن يوسف الثقفي اثناء توليه على الكوفة من قبل الوليد بن عبد الملك...
في كل حدث ومعركة ومجلس يؤكد رسولنا الكريم صل الله عليه واله باتباع اهل البيت والتمسك بهم لانهم يشكلون محورا للأطمئنان...
كل ايام الله جميلة فلم يخلق الله يوم نحس وشديد العذاب والاخر خير ورفاه وسقم وعذاب ومايفرز عنه...
الكثير من كتبَ وانتقد تلك السلبيات والتجاوزات والظواهر المدانة والتحايل على الشرع والقانون الالهي من اعراف دخيله
لاتموت قلوب وأفكار الشعوب وهي تتخذ من المطالعة سبل المعرفة وكيف تتعامل في حياتها اليومية...
الاجواء العامة في العراق قبل الانتخابات تسيطرعليه الدعاية وينسجم معها المواطن لأي نوع من انواع الاشاعة الكاذبة...
لم يتفاجىء ويستغرب الشعب العراقي من سماع صيحات واقتراحات على لسان بعض اعضاء الكتل السياسية
ما أسنى من كلمة الصداقة في الوجود الانساني فهي النبض والدافع الحقيقي لديمومة المجتمع...
بعدما انعم الله علينا بالنصر المؤز بفضل الفتوى العظيمة لسماحة السيد السيستاني دام ظله الشريف...
تستطيع الحكومات وشعوبها ان تخوض حروب تنتصر او تخسر فيها ولكن لايؤثر ذلك على انهاء وجودها...
أنطوت صفحة عسكرية من تاريخ العراق بالانتصارعلى تنظيم داعش والحاق الهزيمة به...
رغم كل ما أشيع من فبركة وتضخيم لأحداث لم تكن موجودة على أرض الواقع وفي مسرح العمليات العسكرية...
تعتبر السنة الدراسية الجديدة حدثا مهما ووطنيا في عموم العراق وربما تتفوق بعض الدول...
رحل من الدنيا مهموما مثقلا بالافكار ولكنه سيبقى في ذاكرة التاريخ تلهج الألسن باسمه وتسطر الأنامل...
لاتخلوا الحياة من مشاكل كثيره ولايمكن الانسان ان يفر الى كوكب اخر ويعيش بأمان من تلك المشاكل...
بعد احداث 2003 ومألت اليه الظروف والتحديات في عراقنا من انهيار في كافة المؤسسات...
ما اروع هذه الجملة ذات الدلالات الواضحة في المجتمعات الخاصة حينما تسود الفوضى...
أي نوع من الرجال تسابقت لقتال اشرس عدو على وجه الارض لايعرف معنى الانسانية والحياة والدين...