صوت الحسين عليه السلام في جميع المواقف هو الأعلى لأنه صوت الرفض ؛كل خطوة من خطواته كانت حجر الأساس لواقعة الطف المباركة، لهذا كانوا يرون الطف فيه ،وهو يرى الخلافة حق